مباشر

Stories

46 خبر
  • ترقب لرد إسرائيلي على إيران
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • خارج الملعب
  • ترقب لرد إسرائيلي على إيران

    ترقب لرد إسرائيلي على إيران

  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

صحيفة: المبادرة الفرنسية ستلاحق حكومة ميقاتي لسؤالها عن مصير الإصلاحات في لبنان

نقلت صحيفة الشرق الأوسط عن مصدر سياسي بارز قوله إن "الحكومة اللبنانبة "الميقاتية" ( برئاسة نجيب ميقاتي)، ولدت بشق النفس، وإن المبادرة الفرنسية ستلاحقها لسؤالها عن مصير الإصلاحات".

صحيفة: المبادرة الفرنسية ستلاحق حكومة ميقاتي لسؤالها عن مصير الإصلاحات في لبنان
رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي / STRINGER / DALATI AND NOHRA / AFP / AFP

وأشار المصدر البارز للصحيفة إلى أن الحكومة لم تكن لتبصر النور "لو لم يرتفع منسوب الضغوط الدولية التي مورست على الأطراف التي كانت تعيق ولادتها، وتحديدا الرئيس ميشال عون، ووريثه السياسي رئيس "التيار الوطني الحر"، النائب جبران باسيل، الذي اضطر للدخول على خط تذليل العقبات، في محاولة للحصول على شهادة "حسن سلوك" من فرنسا، لعلها تبعد عنه شبهة تعطيل تأليفها، وتفتح الباب أمام إسقاط العقوبات الأميركية المفروضة عليه".


ولفت المصدر إلى أن "اللون الرمادي لعدد من الوزراء لا يعني أن هناك إمكانية لاستمالتهم من قبل عون وباسيل لضمان حصولهما على الثلث الضامن"، حيث أنه عزا السبب إلى "وجود ضمانة دولية بأنه لا مكان لهذا الثلث في التركيبة الوزارية، وأن من يدعي حصوله عليه يحاول أن "يرشي" جمهوره بأنه لم يرضخ للضغوط، وأنه حقق ما كان يطمح إليه من وراء إفراجه عن التشكيلة الوزارية"، مشددا على أنه "هناك رعاية دولية للحكومة، انطلاقا من تقدير المجتمع الدولي أن لبنان يرزح حاليا تحت وطأة الانفجار الشامل، ولم يعد في مقدوره الصمود في وجه تدحرج الانهيار نحو الفوضى والفلتان الأمني والسياسي إلى حين توفير الحلول للمنطقة"، وأنه أعاد النظر في مواقفه بعد أن اكتشف أن هناك صعوبة في إعادة تركيبته، في حال تقرر تركه يواجه مصيره من دون تدخل خارجي".

وفي تصريحاته لـ"الشرق الأوسط"، اعتبر المصدر أن "ميقاتي يقف الآن أمام مهمة مزدوجة صعبة في آن واحد، وأنه من غير الجائز القول إن حكومته ولدت بأي ثمن وبلا شروط، لأن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بات في حاجة ماسة لتشكيلها لحفظ ماء الوجه، بعد أن أطاح عدد من الأطراف اللبنانية بمبادرته لإنقاذ لبنان"، مشيرا إلى أن "المبادرة الفرنسية ستلاحق حكومة ميقاتي لسؤالها عن مصير الإصلاحات المالية والإدارية لأنها تشكل الممر الإلزامي للحصول على المساعدات الدولية، فيما يعطي الأولوية لإعادة تصحيح علاقات لبنان بعدد من الدول العربية، وتحديدا الخليجية منها، بعد أن دمرها "العهد القوي" بانحيازه إلى محور دول "الممانعة"، بقيادة إيران".

كما أكد المصدر البارز أن "الحكومة ولدت بغطاء دولي، وبموافقة إيرانية جاءت ثمرة الاتصال الذي أجراه ماكرون بنظيره الإيراني، إبراهيم رئيسي، بالرغم من أن "حزب الله" لم يبادر إلى تشغيل محركاته باتجاه عون وباسيل لئلا يوقع نفسه في إحراج مع حليفيه"، لافتا إلى أن "الرافعة الأمريكية والفرنسية للحكومة كانت وراء تسليم عون وباسيل بحكومة "الأمر الواقع"، بعد أن أدرك عون أن عهده أخفق في تحقيق أي إنجاز سوى أنه وفي بوعده بذهاب اللبنانيين إلى جهنم".

وأوضح المصدر أن "حكومة ميقاتي أمام اختبار جدي من قبل المجتمع الدولي، بعد أن أحجم عن مساعدة لبنان لعدم وجود المرجعية التي يُفترض أن يتعامل معها، وغياب الإدارة الموثوقة لتوظيف المساعدات لوقف الانهيار، وأن مجرد تشكيل الحكومة سيدفع المجتمع الدولي إلى مد يد العون للبنان لأنه يجد صعوبة في إعادة تركيبه إذا تركه ينهار كليا"، كاشفا أن "الحكومة العتيدة ستتحرك على خطين متلازمين، الأول يتعلق بتأمين الانتقال السلمي للسلطة فور انتهاء ولاية عون، بدءا بتهيئة الأجواء لإجراء الانتخابات النيابية في موعدها في ربيع 2022، ليكون في وسع المجلس النيابي الجديد انتخاب الرئيس الذي سيخلف عون"، حيث أن "تأمين الانتقال السلمي للسلطة يتطلب إعادة انتظام المؤسسات الدستورية التي أطاح بها عون، على خلفية إصراره على أن يدير البلد وحيدا، بمصادرة حق الآخرين في المشاركة، وهذا ما برز من خلال إمعانه في تجاوز اتفاق الطائف، وصولا إلى تعديله بالممارسة لصعوبة تعديله في النصوص"، بحسب المصدر.

وأشار إلى أن "الخط الثاني الذي سيتحرك على أساسه ميقاتي فيكمن في توفير شروط الصمود للبنانيين، ورفع المعاناة عنهم"، معتبرا أن "هذا لن يتحقق إلا بالتفاوض مع صندوق النقد الدولي لتأمين المؤونة المالية لتغطية كلفة اعتماد البطاقة التموينية لمساعدة العائلات اللبنانية الأشد فقرا، خاصة أن ما أقرته اللجان النيابية في هذا الخصوص بقي حبراً على ورق لافتقاده إلى هذه المؤونة".

المصدر: "الشرق الأوسط"

التعليقات

المخابرات الأمريكية تتحدث عن هدف كبير وواسع يسعى له السنوار وسبب رفضه القاطع لـ"الصفقة" مع إسرائيل

نتنياهو: ملتزمون بتغيير موازين القوى في الشمال ولدينا الحق بالرد على إيران وسنفعل (فيديو)

مسؤولة في الموساد تكشف تفاصيل عن عمليات الإعداد الإسرائيلية لاغتيال هنية ونصر الله

"عار عليكم".. نتنياهو يوجه انتقادا لاذعا لماكرون (فيديو)

سجل العملية العسكرية الخاصة: تحرير بلدة جديدة في دونيتسك وإصابة رادار إسرائيلي الصنع

"إسرائيل هيوم": الجيش الإسرائيلي يرفع حالة التأهب في كافة الساحات ويستعد لـ"عملية كبيرة في إيران"

أردوغان يحذر من "خطة إسرائيلية خبيثة" أكبر من غزة والضفة الغربية ولبنان

تنبأ بـ"طوفان الأقصى".. "نبي الغضب" يهاجم نتنياهو ويدعوه لفهم استحالة تدمير حماس وإخضاع حزب الله

لافروف يلخص مخاطر كبرى تواجه العرب والعالم ودور الغرب في إشعال الحروب من فلسطين ولبنان حتى أوكرانيا

"كتلة الوفاء للمقاومة" في لبنان: أهم شرط لوقف إطلاق النار في لبنان تزامنه مع جبهة غزة