مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

30 خبر
  • خارج الملعب
  • سوريا بعد الأسد
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

تحذيرات من خطر انهيار صوامع القمح المتضررة بانفجار بيروت

حذر خبراء من أن صوامع القمح في مرفأ العاصمة اللبنانية بيروت، التي تضررت بشدة جراء الانفجار الذي دمر المرفأ في أغسطس الماضي، يجب هدمها، لأنها "بناء آيل للسقوط"، وفق "فرانس برس".

تحذيرات من خطر انهيار صوامع القمح المتضررة بانفجار بيروت
إهراءات الحبوب المتضررة من انفجار مرفأ بيروت / MOHAMED AZAKIR / Reuters

وفي تقرير لها، أشارت الشركة السويسرية "أمان إنجنيرينغ"، التي قدمت للبنان مساعدة بإجراء مسح بالليزر لصوامع الحبوب بالمرفأ في أعقاب الانفجار الكارثي، إلى أن كتلة الصوامع المشلعة (الإهراءات)، هي اليوم "هيكل غير مستقر ومتحرك"، وقالت محذرة: "توصيتنا هي المضي قدما في تفكيك هذه الكتلة الخرسانية الضخمة".

وأضافت: "وكما أصبح واضحا، فإن الركائز الخرسانية تعرضت لأضرار جسيمة... سيتعين بناء صوامع جديدة في موقع مختلف".

وشددت "أمان إنجنيرينغ" على أن "الوقائع تظهر أنه ما من طريقة لضمان السلامة، حتى على المدى المتوسط، إذا ما بقيت الكتلة الشمالية من المبنى على ما هي عليه"، لافتة إلى أن "الأضرار التي لحقت ببعض الصوامع كانت شديدة، لدرجة أن هذه الصوامح تميل بمعدل خطر".

وفي تحذيراتها حول الإهراءات (الصوامع المتهرئة)، كشفت الشركة السويسرية أن "هذه الصوامع تميل بمعدل 2 مليمتر في اليوم، وهذا كثير من الناحية الهيكلية"،  موضحة أنه "على سبيل المقارنة، فإن برج بيزا في إيطاليا كان يميل بمقدار حوالى 5 ملم في السنة قبل أن يتم تثبيته، بإجراءات هندسية خاصة".

وكان وزير الاقتصاد اللبناني، راؤول نعمة، قد أفاد في نوفمبر الماضي، بأن الحكومة ستهدم هذه الإهراءات، التي كانت أكبر مخزن للحبوب في البلاد، وذلك بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة العامة، فيما لم تتخذ السلطات اللبنانية أي قرار بهذا الشأن حتى الآن.

تجدر الإشارة إلى أن هذه الإهراءات ( هياكل الصوامع المتضررة)، وهي بناء خرساني عملاق بلغ ارتفاعه 48 مترا وقدرتها الاستيعابية الضخمة تزيد عن 100 ألف طن، كانت تعتبر أحد صمامات الأمن الغذائي للبنان، في حين أصبحت اليوم رمزا للانفجار الكارثي، حيث أن هذا البناء الخرساني امتص القسم الأكبر من عصف الانفجار المدمر، ليحمي بذلك الشطر الغربي من العاصمة من دمار مماثل لما لحق بشطرها الشرقي، بحسب "فرانس برس".

وهز انفجار عنيف العاصمة اللبنانية بيروت في الرابع من أغسطس 2020، وتبين أن مصدره العنبر 12 بمرفأ بيروت، الذي كان يحتوي على كميات ضخمة من مادة نيترات الأمونيوم.

وخلف الانفجار نحو 180 قتيلا وأكثر من 6 آلاف جريح، وعشرات المفقودين، إلى جانب دمار مادي هائل، بخسائر تقدر بنحو 15 مليار دولار، وفقا لأرقام رسمية غير نهائية.

المصدر: RT + "فراس برس"

التعليقات

القيادة العامة في سوريا تكلف مرهف أبو قصرة بحقيبة وزارة الدفاع في الحكومة المؤقتة

برلماني إيراني يكشف عن رسائل غير مباشرة من إيران إلى إدارة العمليات العسكرية في سوريا

"على صوت عبد الباسط الساروت".. السفارة السورية لدى السعودية تحتفل بسقوط نظام بشار الأسد (فيديو)

سوريا.. "القيادة العامة" تكشف ما دار في اجتماع الشرع مع وفد الخارجية الأمريكي

كيف رد أحمد الشرع على سؤال حول تعليم النساء والسماح بشرب الكحول في سوريا مستقبلا؟ (فيديو)

عبد الرحمن: استقبال عناصر النظام البائد وتسوية أوضاعهم ممن لم يرتكبوا جرائم حرب ضد شعب سوريا مستمر

الكرملين: الصواريخ التي تستهدف أراضينا يوجهها متخصصون أمريكيون