مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

52 خبر
  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

تحذيرات من خطر انهيار صوامع القمح المتضررة بانفجار بيروت

حذر خبراء من أن صوامع القمح في مرفأ العاصمة اللبنانية بيروت، التي تضررت بشدة جراء الانفجار الذي دمر المرفأ في أغسطس الماضي، يجب هدمها، لأنها "بناء آيل للسقوط"، وفق "فرانس برس".

تحذيرات من خطر انهيار صوامع القمح المتضررة بانفجار بيروت
إهراءات الحبوب المتضررة من انفجار مرفأ بيروت / MOHAMED AZAKIR / Reuters

وفي تقرير لها، أشارت الشركة السويسرية "أمان إنجنيرينغ"، التي قدمت للبنان مساعدة بإجراء مسح بالليزر لصوامع الحبوب بالمرفأ في أعقاب الانفجار الكارثي، إلى أن كتلة الصوامع المشلعة (الإهراءات)، هي اليوم "هيكل غير مستقر ومتحرك"، وقالت محذرة: "توصيتنا هي المضي قدما في تفكيك هذه الكتلة الخرسانية الضخمة".

وأضافت: "وكما أصبح واضحا، فإن الركائز الخرسانية تعرضت لأضرار جسيمة... سيتعين بناء صوامع جديدة في موقع مختلف".

وشددت "أمان إنجنيرينغ" على أن "الوقائع تظهر أنه ما من طريقة لضمان السلامة، حتى على المدى المتوسط، إذا ما بقيت الكتلة الشمالية من المبنى على ما هي عليه"، لافتة إلى أن "الأضرار التي لحقت ببعض الصوامع كانت شديدة، لدرجة أن هذه الصوامح تميل بمعدل خطر".

وفي تحذيراتها حول الإهراءات (الصوامع المتهرئة)، كشفت الشركة السويسرية أن "هذه الصوامع تميل بمعدل 2 مليمتر في اليوم، وهذا كثير من الناحية الهيكلية"،  موضحة أنه "على سبيل المقارنة، فإن برج بيزا في إيطاليا كان يميل بمقدار حوالى 5 ملم في السنة قبل أن يتم تثبيته، بإجراءات هندسية خاصة".

وكان وزير الاقتصاد اللبناني، راؤول نعمة، قد أفاد في نوفمبر الماضي، بأن الحكومة ستهدم هذه الإهراءات، التي كانت أكبر مخزن للحبوب في البلاد، وذلك بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة العامة، فيما لم تتخذ السلطات اللبنانية أي قرار بهذا الشأن حتى الآن.

تجدر الإشارة إلى أن هذه الإهراءات ( هياكل الصوامع المتضررة)، وهي بناء خرساني عملاق بلغ ارتفاعه 48 مترا وقدرتها الاستيعابية الضخمة تزيد عن 100 ألف طن، كانت تعتبر أحد صمامات الأمن الغذائي للبنان، في حين أصبحت اليوم رمزا للانفجار الكارثي، حيث أن هذا البناء الخرساني امتص القسم الأكبر من عصف الانفجار المدمر، ليحمي بذلك الشطر الغربي من العاصمة من دمار مماثل لما لحق بشطرها الشرقي، بحسب "فرانس برس".

وهز انفجار عنيف العاصمة اللبنانية بيروت في الرابع من أغسطس 2020، وتبين أن مصدره العنبر 12 بمرفأ بيروت، الذي كان يحتوي على كميات ضخمة من مادة نيترات الأمونيوم.

وخلف الانفجار نحو 180 قتيلا وأكثر من 6 آلاف جريح، وعشرات المفقودين، إلى جانب دمار مادي هائل، بخسائر تقدر بنحو 15 مليار دولار، وفقا لأرقام رسمية غير نهائية.

المصدر: RT + "فراس برس"

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

المعركة على سوريا تتخذ منحى جديدا.. إسرائيل تتخذ "قرارا دراماتيكيا" بشأن الرئيس أحمد الشرع

لافروف للشيباني: روسيا ملتزمة بدعم سيادة سوريا ووحدة أراضيها

ماذا وراء التصعيد الأخير بين دمشق و"قسد" وما علاقة زيارة الوفد التركي باشتعال المعارك؟

زيلينسكي يطرح خطة للسلام من 20 بندا لا تشمل التخلي عن الانضمام لـ"الناتو" والأراضي