مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

45 خبر
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل بعد 40 عاما.. القدس ومن ثم الجولان

شكلت اتفاقية السلام منعطفا حادا في السياسة الخارجية المصرية انعكست ليست على مصر بل وعلى العالم بأسره.

اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل بعد 40 عاما.. القدس ومن ثم الجولان
الجولان / Baz Ratner / Reuters

الخبراء المصريون في هذا الصدد يجمعون على أن تلك الاتفاقية أبعدت مصر عن المواجهة المباشرة مع إسرائيل.

ويؤكد الباحث المصري جمال شقرة في تصريحات لـRT، بمناسبة الذكرى الأربعين لاتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل على أن هناك مرحلة جديدة من مراحل الصراع قد بدأت، ومصر تعي ذلك جيدا وجاهزة لكل الاحتمالات.

وتابع: "إسرائيل كانت تحلم ومنذ اللحظات الأولى لثورة يوليو بتحييد مصر وإبعادها عن الصراع العربي الإسرائيلي، حيث اجتمع وقتها الكنيست ووجه رسالة في السنوات الأولى لثورة يوليو للضباط الأحرار طالبهم فيها بتحديد أولوياتهم من الدولة العبرية."

ونوه بأنه عندما لم يتلق الكنيست ردا، حاول التفاوض المباشر وغير المباشر مع الضباط الأحرار، لكن موقف عبد الناصر كان صارما وقال إنه: "لا يمكن التفاوض مع دولة لا نعرف لها حدودا جغرافية".

من جانبها، قالت الإعلامية المصرية والكاتبة الصحفية فريدة الشوباشي والتي وصفت اتفاقية كامب ديفيد بـ"اليوم الأسود"، خلال حديث لـRT إن الهدف الأساسي من هذه المعاهدة هو إخراج مصر من "الصراع العربي الإسرائيلي" واستفراد تل أبيب ببقية الدول العربية، حيث أن خروج مصر أدى لمرحلة تعيسة في الوطن العربي، والسادات وضع الأولوية لعلاقات مصر مع إسرائيل ولم يضعها مع الدول العربية.

وأشارت الشوباشي إلى ما قاله كيسنجر ذات يوم: "إن أكبر ضمان لبقاء إسرائيل تفتيت المنطقة لدويلات عرقية وطائفية."

ويصادف الثلاثاء 26 مارس ذكرى توقيع معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية، في واشنطن عام 1979 في أعقاب اتفاقية كامب ديفيد لعام 1978، ووقع عليها الرئيس المصري أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي مناحيم بيغن، برعاية رئيس الولايات المتحدة آنذاك جيمي كارتر.

 القاهرة – ناصر حاتم

التعليقات

"تايمز": الدول الأوروبية ستعلن عن الاتفاق على مصادرة الأصول الروسية خلال أيام

ويتاكر: ترامب قد ينسحب من جهود التسوية في أوكرانيا إذا رأى أن اتفاق السلام مستحيل

دميترييف: على الاتحاد الأوروبي "الاستماع إلى ترامب" لإنقاذ أوروبا من التدهور

زيلينسكي: مباحثات لندن مثمرة.. وخطة جديدة من 20 بندا ستعرض على واشنطن غدا دون توافق حول ملف الأراضي

ماكرون: القادة الأوروبيون لديهم "الكثير من الأوراق الرابحة" بشأن التسوية في أوكرانيا