مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

48 خبر
  • الخط المباشر مع بوتين
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • الخط المباشر مع بوتين

    الخط المباشر مع بوتين

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين

    الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين

  • الدفاع الروسية: توجيه ضربة مركّبة للبنية التحتية والطاقة ولوجستيات قوات كييف

    الدفاع الروسية: توجيه ضربة مركّبة للبنية التحتية والطاقة ولوجستيات قوات كييف

لماذا تضاعفت الميول الانتحارية لدى الأطفال في أمريكا؟

تضاعف عدد حالات دخول الأطفال الأمريكيين إلى المستشفيات في السنوات الثماني الماضية بحوالي الضعفين بسبب محاولاتهم إنهاء حياتهم والانتحار.

لماذا تضاعفت الميول الانتحارية لدى الأطفال في أمريكا؟

ويتجلى ذلك في تقرير مجموعة من العلماء قدموه في الاجتماع السنوي للجمعيات الأكاديمية لطب الأطفال في الولايات المتحدة.

ودرس الباحثون، بقيادة أستاذ طب الأطفال غريغوري بليمونس، ملفات 32 مستشفى للأطفال في الولايات المتحدة من 2008 حتى 2015. وكانت الفئة العمرية المستهدفة في الدراسة من عمر 6 إلى 17 عاما.

وقال الطبيب بليمونس: "لاحظنا أنه خلال السنتين أو الثلاث سنوات الماضية، ارتفع عدد أسرة المرضى من الأطفال، ليس بسبب أمراض كالالتهاب الرئوي أو مرض السكر، بل تأكدنا من تضاعف حالات الميول الانتحارية بين الأطفال في السنوات العشر الأخيرة".

وأكد مشرف الدراسة أنهم لم يدرسوا حالات الانتحار وعددها الإجمالي، لأنهم تمكنوا من الاطلاع على ملفات تاريخ الأطفال المقبولين في المستشفيات مع تشخيص الميول الانتحارية أو محاولات الانتحار فقط. وبلغ عددهم 118363 مريضا أكثر من 56.9 ألف من الفئة العمرية 15-17 سنة، وحوالي 37% من الفئة العمرية 12-14 سنة، و13% من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و11 سنة.

وأشار العالم الأمريكي إلى أن ذروة حالات الانتحار والميول الانتحارية هي في الربيع والخريف. وتكثر العوامل والدوافع لهذه الأمراض النفسية الخطيرة، ومنها العنف الأسري وانتهاك حقوق الطفل والسخرية والضغط الاجتماعي.

لكن الباحث أكد أن وسائل التواصل الاجتماعي واندماج الأطفال والشباب فيها هي من أكثر النظريات العلمية الحديثة شيوعا والتي تفسر ميل رد فعل الشاب أو الفتاة على مضايقات الإنترنت حصرا.

ويستنتج بليمونس، أن "كل ما يحدث الآن في شبكات التواصل الاجتماعي يحصل بشكل سري من قبل أناس مجهولي الهوية ويتركون بصمة في عقول الأطفال لا تعرف فحواها، وليس كما كان عليه الحال سابقا، فالجميع كان يعرف مع من يتحدث ومن الذي أزعجه مباشرة".

المصدر: تاس

خالد ظليطو

التعليقات

النرويج تعلن عن قرار هام بشأن اللاجئين السوريين يبدأ تطبيقه مطلع العام المقبل

الصينيون يتفاعلون مع تصريحات الرئيس بوتين حول "صغار الخنازير" الأوروبية

موسكو: التخلي عن خطة تمويل كييف من الأصول الروسية انتصار للقانون والمنطق

"خدعة وصفقة لم تتم".. تفاصيل مفاوضات سرية بين الولايات المتحدة وإيران خلال حرب الـ 12 يوما

كم خصص منها لأوكرانيا؟.. ترامب يوقع موازنة الدفاع للسنة المالية 2026

ناريشكين: واشنطن أدركت أن استمرار النزاع سيؤدي لهزيمة أوكرانيا وتبحث عن حلول

بوتين: القوات الروسية تحتفظ بالمبادرة الاستراتيجية منذ طرد العدو من مقاطعة كورسك