مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

32 خبر
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

تحديد الجسم المثالي للحفاظ على شباب الدماغ

تسعى الأبحاث الحديثة لفهم العوامل التي تؤثر على شيخوخة الدماغ وصحته، مثل النظام الغذائي ومستوى النشاط البدني وتركيب الجسم.

تحديد الجسم المثالي للحفاظ على شباب الدماغ
صورة تعبيرية / Ekaterina Chizhevskaya / Gettyimages.ru

ويركز العلماء بشكل متزايد على العلاقة بين كتلة العضلات والدهون الحشوية وأثرها على الوظائف الإدراكية، في محاولة لاكتشاف طرق عملية للحفاظ على صحة الدماغ مع التقدم في العمر.

وبهذا الصدد، وجد علماء أمريكيون أن زيادة كتلة العضلات وتقليل الدهون الحشوية في الجسم قد تساعد في الحفاظ على صحة الدماغ وتأخير شيخوخته، ما قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض مثل ألزهايمر.

واعتمدت الدراسة على فحص صور الرنين المغناطيسي لـ 1164 شخصا سليما، تتراوح أعمارهم 55 عاما تقريبا. ودمج العلماء صور الجسم الكامل مع تسلسلات مرجحة بـ T1، حيث تظهر الدهون فاتحة والماء داكنا، ما سمح بتصوير العضلات والدهون وأنسجة الدماغ بدقة عالية.

وأوضح الدكتور سايروس راجي، الأستاذ المشارك في الأشعة والأعصاب في كلية الطب بجامعة واشنطن والمعد الرئيسي للدراسة، أن "الأجسام الأكثر صحة، مع كتلة عضلية أكبر ودهون بطنية أقل، من المرجح أن تتمتع بأدمغة أكثر صحة وشبابا، ما يقلل بدوره من خطر الأمراض الدماغية المستقبلية مثل ألزهايمر".

وأشار راجي إلى أن الدهون الحشوية تقع أسفل جدار البطن، محيطة بالأعضاء الداخلية، وهو ما يجعل الأشخاص النحيفين أحيانا يحملون كميات ضارة منها. بينما تعد كتلة العضلات مؤشرا مهما على صحة الدماغ ويمكن رصدها بسهولة عبر التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI).

وقال: "يميل الأشخاص الذين لديهم عضلات أكثر إلى امتلاك أدمغة أصغر سنا، بينما أدمغة الأشخاص الذين لديهم دهون بطنية مخفية أكثر تبدو أكبر سنا".

وأكد العلماء أن تحسين صحة الجسم عبر زيادة العضلات وتقليل الدهون المخفية هدفان قابلان للتنفيذ من خلال تغييرات نمط الحياة، وأن الأدوية الحديثة لإنقاص الوزن مثل "أوزمبيك" و"مونجارو" قد تساعد في استهداف الدهون والعضلات معا، ما قد يساهم في تطوير علاجات مستقبلية تركز على الدهون الحشوية.

وأشار راجي إلى أن فقدان الدهون الحشوية مع الحفاظ على كتلة العضلات قد يكون له أفضل تأثير على صحة الدماغ مع التقدم في العمر، مؤكدا أن نتائج الدراسة يمكن أن تساعد في تحديد الجرعات المثلى للأدوية لتحسين صحة الجسم والدماغ معا.

تجدر الإشارة إلى أن الدراسات السابقة أظهرت أن معالجة عوامل نمط الحياة يمكن أن تمنع نحو نصف حالات مرض ألزهايمر.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

"أكسيوس": البيت الأبيض وبّخ نتنياهو لانتهاكه وقف إطلاق النار في غزة بضربة جوية

الولايات المتحدة.. إلقاء القبض على 4 أشخاص خططوا لاستهداف وتفجير خمسة مواقع في لوس أنجلوس

"هجوم تدمر".. غطاء واشنطن السياسي لدمشق وقدرة حكومة الشرع في مكافحة الإرهاب والتطرف

مشاهد قاسية.. مقتل 3 أشخاص وإصابة اثنين آخرين في إطلاق نار بحانة في البرازيل (صورة + فيديو)