مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

32 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • فيديوهات

    فيديوهات

دراسة: التعاطف مع الذات قد يكون أفضل مسكن للآلام المزمنة

كشفت دراسة جديدة من جامعة مردوخ أن القليل من التعاطف مع الذات يمكن أن يحدث فرقا كبيرا للأشخاص الذين يعانون من الألم المزمن. 

دراسة: التعاطف مع الذات قد يكون أفضل مسكن للآلام المزمنة
Gettyimages.ru

ووجدت الدراسة التي نشرت بعنوان "الكمالية، والتعاطف مع الذات، والكفاءة الذاتية العامة بين الأشخاص الذين يعانون من الألم المزمن وأولئك الذين لا يعانون منه"، أن العوامل النفسية قد تلعب دورا حاسما في تجربة وإدارة الألم المزمن.

ويقول الدكتور غرايم ديتشبورن: "قمنا بهذه الدراسة لأنه على الرغم من الاعتراف بالعلاقة بين التوتر والألم، إلا أن القليل معروف عن الروابط بين الألم المزمن والتوتر الناجم عن التوقعات الكمالية".

وتكونت الدراسة من جزأين، وشملت 531 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 18 و65 عاما ممن أبلغوا عن حالة ألم مزمن لأكثر من ثلاثة أشهر، ولم تكن ناتجة عن السرطان أو إصابة ما تزال في طور التعافي، و515 فردا لم يبلغوا عن أي حالة ألم.

وكانت أكثر حالات الألم انتشارا بين المشاركين هي آلام الظهر، والصداع النصفي، والتهاب المفاصل.

ويوضح الباحثون: "قد يعاني مرضى الألم المزمن من الإحباط بسبب الصعوبات في أداء الأنشطة اليومية ويدفعون أنفسهم نحو أهداف غير واقعية أو غير قابلة للتحقيق. علاوة على ذلك، قد يشعرون أيضا أن الآخرين لديهم توقعات يصعب تلبيتها. وقد يعكس عدم التعاطف مع الذات الخوف من الأحكام أو النقد الذاتي، حيث ينظرون إلى حالة الألم والعبء الناجم عن هذه الحالة على أنه خطأهم الخاص. وهذا له أيضا آثار سلبية على التصورات حول الكفاءة الذاتية أو الثقة في القدرات الشخصية".

وبدورها، ترتبط هذه العوامل بعلاقات مباشرة وغير مباشرة مع التوتر، الذي له عواقب سلبية على الصحة الجسدية والعقلية.

وتشير النتائج إلى أن "التدخلات التي تهدف إلى زيادة التعاطف مع الذات ومعالجة النزعات الكمالية قد تكون مفيدة للأفراد الذين يعانون من الألم المزمن".

ويختلف تأثير الألم المزمن من شخص لآخر بشكل ملحوظ، فقد يعاني البعض من آلام بسيطة لا تعيق ممارسة حياتهم الطبيعية، بينما قد يواجه آخرون آلاما شديدة تحد من قدراتهم اليومية بشكل كبير.

ويعتمد هذا التباين على عدة عوامل أساسية، أهمها طبيعة المرض نفسه من حيث نوعه وعدد الحالات المرضية المصاحبة، بالإضافة إلى الاستجابة النفسية للمريض والتي تشمل درجة كماليته في التوقعات ومستوى تعاطفه مع ذاته وثقته في قدرته على إدارة المرض.

ويدعو الباحثون إلى دراسة متعمقة لكيفية تفاعل هذه الجوانب معا، مع التركيز على أهمية منظور الشخص تجاه مرضه وإدراكه لدرجة تأثيره على حياته، وكذلك كيفية نظر المحيطين به لمعاناته وتفهمهم لطبيعة حالته، حيث يشير الباحثون إلى أن فهم هذه الديناميكيات المعقدة سيساهم بشكل حاسم في تطوير أساليب علاجية نفسية أكثر تخصيصا وفعالية، تلبي الاحتياجات الفريدة لكل مريض على حدة.

نشرت الدراسة في مجلة Psychology & Health.

المصدر: ميديكال إكسبريس

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

لأول مرة.. مروحية قتالية إسرائيلية تعترض مسيرتين أثناء محاولتهما التسلل من مصر (فيديو)

روسيا تعطي أوروبا درسا في القانون الدولي و"الجودو" مستغلة ثغرة عميقة

مفاجأة حزب الله.. ثغرتان عملياتيتان وجدل كبير في أعلى هرم الجيش الإسرائيلي

تطورات اليمن.. دولة الجنوب من جديد والانعكاسات الإقليمية والدولية

بيان قطري عن التطورات الأخيرة في اليمن

الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دونيتسك وإصابة مطارات وموانئ ومواقع طاقة أوكرانية

إعلام عبري: 4 ملفات أساسية سيناقشها نتنياهو خلال لقائه ترامب في الولايات المتحدة