مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

25 خبر
  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • فيديوهات
  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

تغيير بسيط في طريقة المشي يخفف ألم الركبة ويؤخر الجراحة لسنوات

أثبتت دراسة حديثة أن تعديل طريقة المشي يمكن أن يقلل آلام هشاشة العظام ويؤخّر الحاجة لجراحة الركبة لسنوات، ما يفتح الباب أمام علاج غير دوائي لهذه الحالة الشائعة.

تغيير بسيط في طريقة المشي يخفف ألم الركبة ويؤخر الجراحة لسنوات
صورة تعبيرية / Peter Dazeley / Gettyimages.ru

وتعرف هشاشة العظام بأنها مرض تنكسي يؤدي إلى تآكل الغضاريف التي تبطن أطراف العظام، ما يسبب الألم والتصلب وضعف الحركة. وحتى الآن، يقتصر العلاج على تخفيف الألم بالأدوية، وفي مراحل متقدمة، استبدال المفصل جراحيا.

وأجرى باحثون في جامعة يوتا تجربة سريرية استمرت عاما، أظهرت أن تعديلا طفيفا في زاوية القدم أثناء المشي يمكن أن يخفف الألم بمقدار يعادل تأثير الأدوية. كما أظهرت النتائج أن هذا التدخل يقلل من تدهور غضروف الركبة.

وأوضح سكوت أولريش، أحد معدي الدراسة: "نعلم أن الأحمال العالية على الركبة تُسرّع تطور المرض، وأن تعديل زاوية القدم يمكن أن يقلل هذا الحمل. لم تُجر حتى الآن دراسات عشوائية مضبوطة بالدواء الوهمي لإثبات فعالية هذا التدخل".

وركز الباحثون على مرضى يعانون من هشاشة عظام خفيفة إلى متوسطة في الجزء الأوسط من الركبة، وهو الجانب الداخلي الذي يتحمل وزنا أكبر عادة.

وأوضح أولريش أن زاوية القدم المثلى لتقليل الضغط تختلف من شخص لآخر، لذلك تم تخصيص نمط المشي لكل مشارك بعد تحليل حركاته على جهاز مشي حساس للضغط وكاميرات تسجيل الحركة.

وشارك في الدراسة 68 مشاركا، وُزّع نصفهم على مجموعة علاج وهمية للتحكم في تأثير الدواء الوهمي. وخضع المشاركون في مجموعة التدخل لتعديل محدد في زاوية القدم لتقليل حمل الركبة، وتلقوا تغذية راجعة فورية عبر اهتزازات جهاز يُلبس على الساق، ما ساعدهم على الحفاظ على زاوية المشي الجديدة. ثم شُجّعوا على ممارسة المشية المعدلة يوميا لمدة 20 دقيقة مع متابعة دورية.

وبعد عام، أظهر تصوير الرنين المغناطيسي أن مجموعة التدخل شهدت انخفاضا أكبر في الألم وتدهورا أبطأ لغضروف الركبة مقارنة بالمجموعة الضابطة. وقال أولريش: "كان انخفاض الألم بين ما يمكن توقعه من دواء بدون وصفة مثل "إيبوبروفين"، وبين مخدر أقوى مثل "أوكسيكونتين"".

ويعتبر الباحثون أن إحدى أهم مزايا هذه الطريقة هي إمكانية الالتزام بها لفترات طويلة، خاصة للأشخاص في الثلاثينيات إلى الخمسينيات، الذين قد يحتاجون لعقود من إدارة الألم قبل استبدال المفصل. كما يسعى الفريق لتبسيط العملية لتطبيقها سريريا باستخدام أجهزة استشعار متنقلة مثل الفيديو من الهاتف الذكي أو الحذاء الذكي.

نشرت الدراسة في مجلة "لانسيت لأمراض الروماتيزم".

المصدر: إندبندنت

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

روسيا تعطي أوروبا درسا في القانون الدولي و"الجودو" مستغلة ثغرة عميقة

لافروف للشيباني: روسيا ملتزمة بدعم سيادة سوريا ووحدة أراضيها

المعركة على سوريا تتخذ منحى جديدا.. إسرائيل تتخذ "قرارا دراماتيكيا" بشأن الرئيس أحمد الشرع

الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دونيتسك وإصابة مطارات وموانئ ومواقع طاقة أوكرانية

زيلينسكي يطرح خطة للسلام من 20 بندا لا تشمل التخلي عن الانضمام لـ"الناتو" والأراضي