مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

70 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

أداة مبتكرة تحدد الأطفال المعرضين لخطر السمنة مستقبلا

طور فريق من العلماء أداة مبتكرة يمكنها التنبؤ بدقة عالية بخطر إصابة الأطفال بالسمنة عند بلوغهم.

أداة مبتكرة تحدد الأطفال المعرضين لخطر السمنة مستقبلا
صورة تعبيرية / ljubaphoto / Gettyimages.ru

وتساعد هذه الأداة في تحديد الأطفال والمراهقين الذين يمكن أن يستفيدوا من تدخلات وقائية مبكرة، مثل تعديل النظام الغذائي وزيادة النشاط البدني.

ويعتمد الاختبار الجديد على تحليل الحمض النووي المأخوذ من عينة دم، وهو أكثر فعالية بمرتين مقارنة بأفضل الاختبارات السابقة في التنبؤ بخطر السمنة.

وأكد الأستاذ المساعد رويلوف سميت، المعد الرئيسي للدراسة من جامعة كوبنهاغن، أن الأداة قادرة على التنبؤ بهذا الخطر قبل سن الخامسة، أي قبل أن تظهر عوامل الخطر الأخرى في حياة الطفل. وأوضح أن التدخل المبكر يمكن أن يكون له أثر كبير في الوقاية.

وتشير تقديرات الاتحاد العالمي للسمنة إلى أن أكثر من نصف سكان العالم قد يعانون من زيادة الوزن أو السمنة بحلول عام 2035.

ورغم وجود عدة طرق لمعالجة السمنة، منها الحمية الغذائية الصحية وممارسة الرياضة، والجراحة والأدوية، إلا أن هذه الحلول ليست متاحة أو مناسبة للجميع.

وقد تم تطوير هذا الاختبار ضمن دراسة شملت تعاونا واسعا بين شركة 23andMe المتخصصة في علم الوراثة الاستهلاكي، وأكثر من 600 عالم من 500 مؤسسة حول العالم. واستخدم العلماء بيانات جينية من أكثر من 5 ملايين شخص، ما يجعلها أكبر وأشمل مجموعة بيانات جينية مستخدمة في مجال السمنة.

وتعتمد الأداة على حساب درجة خطر متعددة الجينات، تجمع تأثيرات العديد من المتغيرات الجينية لدى الفرد، لتقدم درجة إجمالية تحدد احتمالية إصابته بالسمنة.

وقالت البروفيسورة روث لوس، من مركز أبحاث الطب الحيوي بجامعة كوبنهاغن: "يمثل هذا التقييم الجيني تقدما كبيرا في القدرة على التنبؤ بخطر السمنة، ما يقربنا من استخدام اختبارات جينية فعالة في المجال السريري".

وأظهرت الدراسة أيضا أن الأشخاص الأكثر عرضة جينيا للإصابة بالسمنة كانوا أكثر استجابة لبرامج إنقاص الوزن والتدخلات المتعلقة بنمط الحياة، لكنهم اكتسبوا الوزن بسرعة بعد انتهاء هذه البرامج.

ومع ذلك، يواجه الاختبار تحديات، إذ كان أداؤه أفضل بكثير لدى الأشخاص من أصول أوروبية مقارنة بالأشخاص ذوي الأصول الإفريقية، ما يشير إلى الحاجة لمزيد من التنوع في البيانات الجينية المستقبلية.

نشرت الدراسة في مجلة Nature Medicine.

المصدر: إندبندنت

التعليقات

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري