مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

37 خبر
  • فيديوهات
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

دراسة تكشف كيف يترك يوم الاثنين آثارا في الجسم تستمر لشهور!

كشفت دراسة حديثة عن نتائج مذهلة تربط بين بداية الأسبوع وارتفاع مستويات التوتر المزمن، بغض النظر عن الوضع الوظيفي للأفراد.

دراسة تكشف كيف يترك يوم الاثنين آثارا في الجسم تستمر لشهور!
Gettyimages.ru

ووجدت الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة هونغ كونغ وغيرها، أن مجرد الشعور بالقلق يوم الاثنين يمكن أن يطلق سلسلة من التفاعلات البيولوجية التي تستمر آثارها الضارة لمدة تصل إلى شهرين كاملين.

وتوصل الفريق إلى هذه النتائج المذهلة بعد تحليل بيانات أكثر من 3500 مشارك في "الدراسة الطولية الإنجليزية للشيخوخة"، وأظهرت أن أولئك الذين يعانون من "قلق الاثنين" يحملون في شعرهم أدلة على مستويات أعلى بنسبة 25% من هرمون الكورتيزول، وهو المؤشر الحيوي الرئيسي للتوتر المزمن. والمفاجأة الأكبر أن هذه الظاهرة لم تقتصر على العاملين، بل شملت أيضا المتقاعدين، ما يثبت أن تأثير الاثنين يتجاوز بكثير مجرد ضغوط العمل.

ويعتقد العلماء أن هذه الظاهرة تعود إلى خلل في نظام "محور ما تحت المهاد-النخامية-الكظرية" (HPA)، وهو النظام المسؤول عن تنظيم استجابة الجسم للتوتر.

وعندما يختل هذا النظام الدقيق، تبدأ سلسلة من المشاكل الصحية في الظهور، بدءا من ارتفاع ضغط الدم، مرورا بمقاومة الإنسولين، ووصولا إلى ضعف الجهاز المناعي.

ويوضح البروفيسور تاراني تشاندولا من جامعة هونغ كونغ: "إنه ليس مجرد شعور عابر، بل هو تغير فسيولوجي عميق يختبئ في أجسامنا لأسابيع طويلة". وهذه النتائج تفسر لماذا تشهد المستشفيات زيادة بنسبة 20% في حالات النوبات القلبية يوم الاثنين، وفقا للإحصائيات الطبية.

وما يجعل هذه الدراسة فريدة من نوعها هو أنها أول بحث يسلط الضوء على يوم الاثنين بشكل خاص، وليس أيام العمل عموما. ويبدو أن هناك شيئا فريدا في بداية الأسبوع يثير استجابة توتر غير عادية في أجسامنا، حتى أن المتقاعدين الذين لا يعملون منذ سنوات ما يزالون يعانون من آثاره.

وهذه الاكتشافات تفتح الباب أمام أسئلة عميقة عن كيفية تأثير الإيقاعات الاجتماعية على صحتنا الجسدية، وتقدم أدلة جديدة لفهم سبب كون أمراض القلب أكثر انتشارا بين كبار السن. كما تثير تساؤلات عن كيفية تصميم أنماط عمل أكثر مرونة تحترم إيقاعات الجسم الطبيعية.

المصدر: إندبندنت

التعليقات

مصادر: القيادة السياسية في إسرائيل تبلغ الجيش بنية إنشاء قوة تدخل مع اليونان وقبرص ضد تركيا

نائبة أمريكية تتهم زملاءها بالانتفاع من استمرار النزاع في أوكرانيا

إسرائيل سعت لعرقلة رفع العقوبات عن سوريا لاستخدامها كورقة ضغط

بيان أردني حول مشاركة طائرات أردنية في استهداف مواقع "داعش" في سوريا

أوربان: اقتراح إرسال قوات ومصادرة الأصول الروسية يضعان أوروبا على حافة الحرب

"لن يحدث شيء دون حماس": خطة غزة "الأوضح" تشمل قطارات ومدارس ومستشفيات وساحلا فاخرا و"55 مليار دولار"

زيلينسكي يلمح إلى إمكانية سحب قواته من الجزء الخاضع لسيطرة كييف في دونيتسك

الربيع العربي قضى على القومية العربية والعلمانية فما هي البدائل؟

بعد اتفاق الغاز.. نتنياهو يخطط لخطوة "دراماتيكية" أخرى مع مصر

"حلب ست الكل" تتربع على عرش المحافظات السورية بتبرعات تجاوزت 426 مليون دولار

بيسكوف: زيلينسكي يناقض نفسه ويتخبط في تصريحاته بشأن الانتخابات في أوكرانيا