مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

68 خبر
  • مكالمة بوتين-ترامب
  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة
  • سوريا الجديدة
  • مكالمة بوتين-ترامب

    مكالمة بوتين-ترامب

  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • غارات أمريكية على اليمن

    غارات أمريكية على اليمن

  • اشتباكات على الحدود السورية اللبنانية

    اشتباكات على الحدود السورية اللبنانية

  • الرئيس المصري وملك البحرين يدينان العدوان الإسرائيلي الغاشم على أهالي قطاع غزة الأبرياء

    الرئيس المصري وملك البحرين يدينان العدوان الإسرائيلي الغاشم على أهالي قطاع غزة الأبرياء

دواء فموي يظهر فعالية بنسبة 100% ضد فيروس إيبولا في التجارب

توصل العلماء إلى أن دواء مضادا للفيروسات يعطى عن طريق الفم نجح في منع موت القرود بعد إصابتها بفيروس إيبولا، وهو تقدم قد يساعد في منع تفشي هذا الفيروس القاتل في المستقبل.

دواء فموي يظهر فعالية بنسبة 100% ضد فيروس إيبولا في التجارب
gevende / Gettyimages.ru

ويعد فيروس إيبولا قاتلا للغاية بالنسبة للبشر والرئيسيات، حيث تصل معدلات الوفيات إلى نحو 90% من المصابين.

على سبيل المثال، تسببت وباء فيروس إيبولا في غرب إفريقيا بين عامي 2013 و2016 في وفاة 11325 شخصا من بين 28600 مصاب، بينما تسبب تفش آخر للمرض بين عامي 2018 و2020 في جمهورية الكونغو الديمقراطية وأوغندا في وفاة 2299 شخصا من بين 3481 حالة إصابة.

وعلى الرغم من أن العلاجات القائمة على الأجسام المضادة أظهرت بعض النجاح في التجارب على الحيوانات والبشر، إلا أن متطلبات التخزين والنقل في سلسلة التبريد تشكل تحديات كبيرة للحد من التفشي، وفقا للعلماء.

لذلك، هناك حاجة ماسة لتطوير أقراص دوائية فموية يمكن توزيعها بسرعة وعلى نطاق واسع لإنقاذ الأرواح والحد من انتشار الفيروس في المناطق ذات الموارد المحدودة.

وأوضح العلماء: "الأدوية المضادة للفيروسات التي تعطى عن طريق الفم لها عدة مزايا مقارنة بالأدوية التي تعطى عن طريق الحقن، بما في ذلك سهولة التوريد والتخزين والتوزيع والإدارة".

وتم سابقا اكتشاف أن دواء أوبيلديسيفير (ODV) لديه نشاط واسع ضد عدة فيروسات الحمض النووي الريبوزي، بما في ذلك عائلة الفيروسات الخيطية التي ينتمي إليها فيروس إيبولا، عند إعطائه بعد 24 ساعة من التعرض للفيروس.

ومع ذلك، في الأبحاث السابقة، استخدم العلماء طريقة الحقن العضلي لإدخال الفيروس إلى قرود المكاك، ما يتسبب في تطور سريع للمرض ويجعل من الصعب تتبع تأثير الدواء.

وفي الدراسة الأخيرة، التي نُشرت في مجلة Science Advances، وجد العلماء أن دواء أوبيلديسيفير يوفر حماية بنسبة 100% لقرود الريسوس المعرضة لفيروس إيبولا من النوع "ماكونا" شديد الفعالية عند إعطائه عبر الأغشية المخاطية.

وتم إعطاء خمسة قرود من نوع الريسوس وخمسة قرود من نوع المكاك الآكل للسرطانات جرعة يومية من أوبيلديسيفير لمدة 10 أيام بدءا من 24 ساعة بعد التعرض للفيروس، بينما تم استخدام ثلاثة قرود كمجموعة تحكم.

ووجد العلماء أن دواء أوبيلديسيفير وفر حماية بنسبة 100% ضد الوفاة لقرود الريسوس وبنسبة 80% لقرود المكاك الآكل للسرطانات. وبما أن المرض تطور بشكل أبطأ تحت طريقة إعطاء الفيروس الجديدة، تمكن الفريق أيضا من استكشاف آليات عمل الدواء. ووجدوا أن القرود المعالجة أظهرت تعبيرا أعلى للبروتينات التي تدعم تنشيط خلايا الجهاز المناعي (الخلايا التائية). كما أظهرت القرود التي تلقت الدواء تأثيرا مضادا للالتهابات بشكل أفضل وتقليلا لأي رد فعل مناعي شديد.

وبشكل عام، يقول العلماء إن النتائج تدعم إمكانية استخدام أوبيلديسيفير كعلاج وقائي بعد التعرض للفيروس عن طريق الفم. وكتبوا: "تشير هذه النتائج إلى أن علاج أوبيلديسيفير يوفر فرصة لتطوير المناعة التكيفية مع تقليل الالتهاب المفرط، ما قد يمنع النتائج المميتة".

ويأمل العلماء في فهم أفضل لكيفية تأثير العلاج المتأخر بأوبيلديسيفير على الاستجابات المناعية. 

المصدر: إندبندنت

التعليقات

إثر اشتباكات عنيفة على حدود سوريا.. الرئيس اللبناني يعطي توجيهاته للجيش بالرد على مصادر النيران

بيان للجيش الإسرائيلي و"الشاباك" عن عملياتهما في غزة

مساعد بوتين عن المفاوضات مع واشنطن حول أوكرانيا: لا نفقد الأمل ونتمسك بكل شيء

إيران ردا على ترامب: أي عمل عدواني ضدنا سيواجه بعواقب وخيمة

مسؤول سوري يزور قاعدة "حميميم" الروسية وإجراءات لتعزيز الأمن وحصر السلاح بيد الدولة (صور)

اكتشاف مثير.. أصول أوروبية في الحمض النووي لسكان تونس والجزائر تعود إلى العصر الحجري