مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

43 خبر
  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا
  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

    لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • غارات أمريكية على اليمن

    غارات أمريكية على اليمن

  • فيديوهات

    فيديوهات

هل مدة الجلوس أمام الشاشات مرتبطة بأفكار الانتحار لدى المراهقين؟

يحاول العديد من الآباء حماية أطفالهم من المخاطر النفسية، مثل التفكير في الانتحار، الناجمة عن تصفح الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، عن طريق تقليل مدة الجلوس أمام الشاشة.

هل مدة الجلوس أمام الشاشات مرتبطة بأفكار الانتحار لدى المراهقين؟
The Good Brigade / Gettyimages.ru

لكن دراسة جديدة من جامعة روتجرز في نيو برونزويك تدحض هذا الافتراض، وأظهرت أن ما يهم أكثر من مدة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي هو نوعية المحتوى والتجارب التي يمر بها المراهقون أثناء تفاعلهم مع هذه المنصات.

وفي مقال نشرته مجلة Journal of Child Psychology and Psychiatry، أفادت جيسيكا هاميلتون، الأستاذة المساعدة في قسم علم النفس بكلية الآداب والعلوم، أن الوقت الذي يقضيه المراهقون أمام الشاشات ليس له تأثير على ما إذا كانوا يفكرون في الانتحار. وبدلا من ذلك، يتعلق الأمر بالمحتوى الذي يتفاعلون معه والتجارب التي يمرون بها.

وأضافت: "يبدو أن الوقت الذي يقضيه المراهق على وسائل التواصل الاجتماعي ليس مؤشرا قويا على التفكير في الانتحار. لذا يجب علينا التركيز أكثر على كيفية تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على مشاعر المستخدمين".

وأشارت هاميلتون إلى أنه بناء على هذه النتائج، يجب إعادة التفكير في كيفية حماية الأطفال على الإنترنت، حيث يمكن للآباء مناقشة تجارب أطفالهم على وسائل التواصل الاجتماعي، بينما يجب على صناع السياسات تحسين الميزات التي تعزز التواصل الإيجابي. وأكدت أن وسائل التواصل الاجتماعي تعد وسيلة رئيسية لتفاعل المراهقين، وعدم استخدامها قد يحرمهم من تجارب إيجابية تحميهم من التفكير في الانتحار.

ولتقييم كيفية تأثير التجارب الإيجابية (المحتوى الذي يترك المشاركين يشعرون بالدعم أو الإلهام أو التشجيع) والسلبية (المحتوى الذي يسبب مشاعر الحزن أو الاستبعاد أو الشعور بالنقص، مثل التنمر الإلكتروني) على وسائل التواصل الاجتماعي في التفكير في الانتحار، قام فريق البحث بتطوير دراسة لقياس أنماط استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والاستجابات العاطفية للمراهقين.

وتم تجنيد 60 مراهقا تتراوح أعمارهم بين 14 و17 عاما من مختلف أنحاء الولايات المتحدة. وخلال فترة تمتد لثمانية أسابيع، أكمل المشاركون استبيانات ثلاث مرات في اليوم حول استجاباتهم العاطفية للمحتوى، وهل كان لديهم أفكار انتحارية، بالإضافة إلى استبيانات أسبوعية لقياس الوقت الذي قضوه على وسائل التواصل الاجتماعي.

وأظهرت نتائج الدراسة أنه في الأيام التي أبلغ فيها المراهقون عن تجارب سلبية متكررة على وسائل التواصل الاجتماعي، كانوا أكثر عرضة للإبلاغ عن أفكار انتحارية.

وبينما كانت التجارب الإيجابية مرتبطة بانخفاض احتمال وجود أفكار انتحارية. ولم يكن هناك أي تأثير ملحوظ للوقت الذي يقضيه المراهقون أمام الشاشات على أفكار الانتحار.

ويوضح الباحثون أن نتائج دراستهم تشير إلى أن التركيز على نوعية التجارب التي يمر بها المراهقون أثناء استخدام وسائل التواصل الاجتماعي هو الأهم من تقليص الوقت الذي يقضونه على هذه المنصات.

المصدر: ميديكال إكسبريس

التعليقات

مجلة الإيكونوميست تطلق تنبؤا "مرعبا" للإسرائيليين بشأن مستقبل إسرائيل: تتجه نحو كارثة غير مسبوقة

زيلينسكي: السعودية لا تمتلك الموارد والمتخصصين اللازمين لمراقبة "هدنة الطاقة"

الخارجية الروسية: هجوم كييف على محطة "سودجا" تم بتوجيه من لندن

البرهان يستقبل وفدا سعوديا لبحث دعم مرحلة ما بعد الحرب في السودان

أول تعليق من حماس على الاحتجاجات ضدها في غزة

دوتان هاليفي: لا حل عسكريا في غزة.. الفلسطينيون لا يرون بديلا لوطنهم حتى في ظل الفقر والدمار

"تهديد ونافذة دبلوماسية".. وزير الخارجية الإيراني يتحدث عن تفاصيل مضمون رسالة ترامب والرد عليها

زيلينسكي: راهنوا عليّ!.. آفاقي في السلطة "أكثر من بوتين"

برعاية سعودية.. اتفاق سوري لبناني على أهمية ترسيم الحدود

الكرملين: بوتين وأردوغان بحثا نتائج المحادثات الروسية الأمريكية في الرياض

صحيفة سويسرية: ستارمر وماكرون هما السياسيان الأخطر في العالم وقد يشعلان حربا عالمية عبر أوكرانيا