مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

54 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • خليجي 26

    خليجي 26

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

فترة بقاء المصاب بسرطان الرئة على قيد الحياة

يشير البروفيسور قسطنطين لاكتيونوف النائب الأول لمدير مركز بلوخين لبحوث السرطان، إلى أن فترة بقاء الشخص المصاب بسرطان الرئة على قيد الحياة تعتمد على مرحلة تشخيص المرض.

فترة بقاء المصاب بسرطان الرئة على قيد الحياة
صورة تعبيرية / Gettyimages.ru



ويقول: "نستخدم مؤشر البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات. أي أنه إذا عاش الشخص بعد العلاج لمدة خمس سنوات دون انتكاسة، فإننا نحذفه من السجل في مركزنا الفيدرالي. ويمكن القول أن نسبة البقاء على قيد الحياة لمدة 5 سنوات تبلغ حوالي 75 بالمئة، وفي الثانية - 50 بالمئة، وفي الثالثة - 25 بالمئة. وكانت المرحلة الرابعة تعتبر حتى وقت قريب غير قابلة للشفاء".

ووفقا له، هذه الأرقام تتغير نتيجة ظهور أدوية مبتكرة للعلاج المستهدف والمناعي.

ويقول: "منذ مطلع القرن الواحد والعشرين، تعلم المجتمع العلمي الكثير عن بيولوجيا الأورام. وبمساعدة الاختبارات البيولوجية الجزيئية، يمكن حاليا تحديد صورتها البيولوجية. وبالتالي تحديد نقاط الضعف التي يمكننا التأثير عليها".

ويشير البروفيسور إلى أن العلاج الموجه يتطلب هدفا، الذي هو نقطة ضعف في الورم. ويستخدم المتخصصون حاليا علاجات عالية الدقة ذات آثار جانبية منخفضة لا تؤثر على الأنسجة السليمة.

ووفقا له، أصبح هذا ممكنا لأن هناك طفرات معروفة ومدروسة في سرطان الرئة. ويستخدم العلاج الموجه حاليا في علاج 20-22 بالمئة من المرضى المصابين بسرطان الرئة الغدي، ومن المحتمل في المستقبل القريب أن نتمكن من تحديد الطفرات ووصف العلاج الموجه لثلاثة من كل أربعة مرضى مصابين بسرطان غدي رئوي.

ويشير إلى أنه إذا استخدم المتخصصون كامل الترسانة الجراحية والطبية المتاحة حاليا في علاج المرحلة الأولى، فيمكن أن يزيد معدل البقاء على قيد الحياة لمدة خمس سنوات من 75 إلى 85 أو حتى إلى 90 بالمئة.

ويقول: "يسمح العلاج المناعي بإدراك إمكانات منظومة المناعة لدى الشخص. لقد تعلم الورم السرطاني كيفية التهرب من "مراقبة" منظومة المناعة من خلال التفاعل على مستوى المستقبلات. وعندما تتعرف الخلايا الليمفاوية على خلية سرطانية، فإنها عادة لا تهدف إلى تدميرها. ولكن، إذا تفاعلت الخلية السرطانية والخلية الليمفاوية مع بعضهما البعض من خلال مستقبل معين، فقد يكبح نشاط الخلايا الليمفاوية ولن تطلق مواد فعالة للمقاومة. ومن أجل منع تفاعل هذه المستقبلات مع بعضها البعض، تستخدم أدوية العلاج المناعي".

وعند استخدام هذه الطريقة، يتجنب الورم "المراقبة" المناعية في حوالي 25-30 بالمئة من الحالات. ولكن لمنظومة المناعة خلايا ذاكرة وإمكانات قوية جدا للتعامل مع عمليات انتشار الأورام.

المصدر: صحيفة "إزفيستيا"

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

لافروف: روسيا لا تتوهم بتسوية سلمية في أوكرانيا

تغريدة مستشار الرئيس الإماراتي عن موقف أبو ظبي منذ بداية "الثورة السورية" تثير تفاعلا

وفد إدارة العمليات العسكرية السورية من القنيطرة: ممنوع التواصل مع القوات الإسرائيلية

"بوليتيكو": ماسك أثار الفوضى في الكونغرس بـ150 منشورا على منصة "إكس"