مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

52 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

    أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

  • سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

    سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

تأثير الإضاءة في الصحة والمزاج

تشير عالمة النفس داريا ياوشيفا، إلى أن الإضاءة تؤثر في العمليات الفسيولوجية للجسم، وكذلك في الحالة المزاجية للشخص.

تأثير الإضاءة في الصحة والمزاج
صورة تعبيرية / Heinz Krimmer/imageBROKER.com / Globallookpress



ووفقا لها، عندما يكون الضوء ساطعا فقد يعاني الشخص من الصداع وإجهاد العينين، ما قد يؤدي بالنتيجة إلى ارتفاع مستوى القلق والإجهاد. أما عندما تكون الإضاءة ضعيفة، فقد يشعر الشخص بالنعاس، واللامبالاة، وصعوبة في التركيز، واضطرابات عاطفية.

وتقول: "تساعد ظلال الإضاءة الصفراء الدافئة على تقليل مستوى الإجهاد لأنها توفر الراحة والاسترخاء. أما الظلال الباردة، مثل الأبيض والأزرق فتساعد على تنشيط الدماغ وزيادة التركيز والنشاط. وهناك أدلة على أن اللون الأزرق يمكن أن يكون له تأثير مضاد للاكتئاب، ما يؤثر بشكل إيجابي على الحالة المزاجية، لذلك يستخدم لعلاج الاضطرابات العاطفية الموسمية، ولكن التعرض لفترات طويلة لمثل هذه الإضاءة يمكن أن يسبب صعوبة في النوم".

وتشير العالمة، إلى أن الضوء الأحمر البرتقالي الخافت يسرع إنتاج الميلاتونين "هرمون النوم"، لذلك ينصح باستخدامه في المناطق السكنية، بدءا من الساعة 21:00 تقريبا، بدلا من اللون الأبيض والأزرق الساطع.

ووفقا لها، يمكن استخدام الضوء البارد في الصباح لتنشيط الجسم، ولكنه قد يزعج الأشخاص ذوي الحساسية العالية. أما الضوء الدافئ فيساعد على الاستيقاظ الهادىء والمريح. وبالطبع يجب خلال النهار، استخدام الضوء الطبيعي أو البارد لتحسين التركيز والإنتاجية. ويجب قبل الذهاب إلى النوم، إعطاء الأفضلية للضوء الدافئ، ما يساعد على تحضير الجسم للنوم وتقليل هرمونات النشاط وإنتاج الميلاتونين. وفي عطلة نهاية الأسبوع يجب استخدام المزيد من الضوء الدافئ للاسترخاء.

وتشير الخبيرة، إلى أنه يجب تعديل الإضاءة وفقا للموسم، فمثلا في فصلي الخريف والشتاء، يقل الضوء الطبيعي، ما يؤدي إلى ارتفاع خطر الإصابة بالاضطراب العاطفي الموسمي، لذلك يفضل استخدام الضوء الأبيض أو الأزرق الساطع لأنه يساعد على تعويض نقص ضوء الشمس والحفاظ على النشاط والمزاج الجيد.

المصدر: صحيفة "إزفيستيا"

التعليقات

قتل فيه جنود أمريكيون.. الخارجية السورية تدين الهجوم الإرهابي بالقرب من تدمر

السودان.. "الدعم السريع" ترد على ادعاءات الجيش باستهداف قواتها مقر الأمم المتحدة بمدينة كادقلي

ضابط سابق في جيش "لحد" يكشف أسرار صفقات سرية بين إسرائيل وسوريا حول لبنان