مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

30 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • فيديوهات
  • سوريا بعد الأسد
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • زاخاروفا تعلق على تقارير عن مفاوضات بين روسيا وأوكرانيا

    زاخاروفا تعلق على تقارير عن مفاوضات بين روسيا وأوكرانيا

اكتشاف صلة بين استنفاد الأكسجين في الدماغ ومرض ألزهايمر

كشفت دراسة حديثة لأول مرة، أن انخفاض مستويات الأكسجين في ما يسمى لويحات الشيخوخة في الدماغ يقلل من القدرة الدفاعية لجهاز المناعة ضد ألزهايمر.

اكتشاف صلة بين استنفاد الأكسجين في الدماغ ومرض ألزهايمر
صورة تعبيرية / SCIEPRO/SCIENCE PHOTO LIBRARY / Gettyimages.ru

وتشير الدراسة التي نشرت في مجلة Nature Aging بقيادة مختبرات الدكتور ألبرتو باسكوال (CSIC)، والبروفيسور خافيير فيتوريكا (جامعة إشبيلية / CIBERNED)، إلى أن نقص الأكسجين في الدماغ يعزز عمل الاضطرابات المرتبطة بمرض ألزهايمر، والتي تتميز بانخفاض مستويات الأكسجين النظامي، مثل تصلب الشرايين وأمراض القلب والأوعية الدموية الأخرى.

ماذا يحدث في الدماغ؟

من السمات المميزة لمرضى ألزهايمر تراكم المواد شديدة السميّة في أدمغتهم، والمعروفة باسم لويحات الشيخوخة. ويمتلك الدماغ جهازا مناعيا مكونا أساسيا هو الخلايا الدبقية الصغيرة، والتي تم وصفها لأول مرة وتسميتها قبل 100 عام.

وفي حالة عدم وجود ضرر، تسهل هذه الخلايا وظيفة الخلايا العصبية. واستجابةً لمرض ألزهايمر، تحمي الخلايا الدبقية الصغيرة الخلايا العصبية عن طريق إحاطة لويحات الشيخوخة، ما يمنع انتشارها في الدماغ ويقلل من الضرر.

ويتفاقم مرض ألزهايمر بسبب أمراض أخرى، مثل أمراض القلب والأوعية الدموية، والتي تسبب انخفاض مستويات الأكسجين في الجسم.

وكشفت هذه الدراسة عن انخفاض مستويات الأكسجين حول لويحات الشيخوخة، ما يضر بنشاط الخلايا الدبقية الصغيرة (الصورة، المركز). وعندما يتفاقم هذا نتيجة لانخفاض إمدادات الأكسجين إلى الدماغ بسبب أمراض جهازية أخرى، فإن الخلايا الدبقية الصغيرة غير قادرة على توفير الحماية وهناك زيادة في الأمراض المرتبطة بالمرض.

ويشار إلى أن الآلية المقترحة في هذه الدراسة تتم بوساطة التعبير عن جزيء HIF1، الذي حصل مكتشفوه على جائزة نوبل في علم وظائف الأعضاء أو الطب في عام 2019.

وزيادة مستويات HIF1 يضر نشاط الميتوكوندريا للخلايا الدبقية ويحد من قدرتها الوقائية ضد المرض.

وتفتح هذه الدراسة خطوطا جديدة للبحث لتحسين القدرة الاستقلابية للخلايا الدبقية الصغيرة، والتي من شأنها تمكين الاستجابة المستمرة بمرور الوقت ضد المرض. وبشكل غير مباشر، تدعم الدراسة العمل السابق الذي يسلط الضوء على أهمية الحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية لشيخوخة صحية.

المصدر: ميديكال إكسبريس

التعليقات

محمد بن سلمان يفوز بلقب "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا" عام 2024

تقرير عبري يفضح ما تخبئه إسرائيل للسوريين وحقيقة موقفها من تولي الشرع قيادة سوريا بعد سقوط الأسد

محمد بن سلمان يفوز بلقب "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا" عام 2024

سوريا.. آخر رئيس وزراء يكشف الساعات الأخيرة لنظام الأسد وقرارات بشار التي دمرت الدولة (فيديو)

مجلس النواب الأمريكي يوافق على معاقبة المحكمة الجنائية الدولية بسبب إسرائيل

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض عشرات الصواريخ وأكثر من 100 مسيرة من اليمن (فيديو)