مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

42 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

دراسة تكشف أن مناعة القطيع "خرافة" محذرة الدول من اختيارها!

حذرت دراسة جديدة من أن مناعة القطيع قد تكون تكتيكا غير واقعي للتعامل مع "كوفيد 19"، ما يثير تساؤلات حول استراتيجية العديد من البلدان، مثل السويد، التي تبتعد عن إجراءات الحجر الصحي.

دراسة  تكشف أن مناعة القطيع "خرافة" محذرة الدول من اختيارها!
الناس يستمتعون بيوم ربيعي في منتزه Ralambshov أثناء تفشي فيروس كورونا (COVID-19)، في ستوكهولم بالسويد / © Henrik Montgomery /TT News Agenc / Reuters

وكشفت دراسة نشرها المعهد الإيطالي للدراسات السياسية الدولية (ISPI)، أن أوروبا بعيدة جدا عن الوصول إلى مستويات التعرض المطلوبة لمناعة القطيع. وتتصدر بلجيكا القائمة، مع تعرض 6.2% فقط من سكانها لـ "كوفيد 19" حتى الآن، وتأتي السويد - مع عدم وجود إجراءات إغلاق مفروضة - في أسفل القائمة عند 2.5% فقط. والرقم الأخير بعيد كل البعد عن إجمالي 40% في مايو، الذي وعد به أحد كبار علماء الأوبئة السويدية.

وفي مقابلة مع Financial Times، قال كارلو روزا، الرئيس التنفيذي لـ DiaSorin، وهي شركة إيطالية في مجال التكنولوجيا الحيوية تنتج مجموعات اختبار "كوفيد 19" لأوروبا: "حتى إذا تم التقليل من هذه الأرقام بنسبة 50%، فسيستمر تعرض غالبية الناس للفيروس؛ إن المناعة الجماعية هي خيال. لا أحد يعرف ما سيحدث بعد ذلك، يجب أن نكون مستعدين، خاصة عندما يبدأ موسم الإنفلونزا السنوي في الخريف".

ومن أجل الوصول إلى أي مستوى من مناعة القطيع، يجب أن تكون نسبة الأشخاص المعرضين للفيروس أكثر من 70%، وفقا للدراسة - 28 ضعف العدد المسجل حاليا في السويد. ومنذ تفشي الوباء المميت، كانت السويد في حالة انحراف عالمي، عن طريق اختيار عدم غلق البلاد لمنع المزيد من العدوى.

وتعرض نهج السويد أيضا لانتقادات شديدة، لكون عدد القتلى فيها أعلى بكثير من جيرانها في الشمال - فقد سجلت حتى الآن 3313 حالة وفاة مرتبطة بفيروس كورونا، مقارنة بـ 224 فقط في النرويج و271 في فنلندا. وأثار هذا تساؤلات حول عدد الأشخاص الذين قد يحتاجون إلى الموت من أجل تطوير مناعة القطيع. وتقدم 22 طبيبا في نهاية أبريل لإدانة نهج السويد و"المسؤولين الذين لا يمتلكون المواهب" الذين قادوها علنا.

كما تحدثت منظمة الصحة العالمية بشكل سلبي عن فكرة مناعة القطيع يوم الاثنين، واصفة إياها بـ "الحساب الوحشي".

ومع ذلك، فإن إمكانية مناعة القطيع تغلغلت في وسائل الإعلام الرئيسية، وأشار بعضها إلى أن إيجاد لقاح فعال ضد "كوفيد 19" سيستغرق عدة أشهر، ما يعني أن مناعة القطيع هي النهج البديل الوحيد الذي يسمح للاقتصادات والبلدان بإعادة فتح المنافذ في المستقبل القريب. وإذا كانت الأرقام التي نشرها ISPI صحيحة، فإن نهج السويد لم يثمر. وبدلا من ذلك، كما تشير دراسة ISPI، يجب على الدول الاعتماد على "اختبارات واسعة النطاق وتتبع وعلاج المرض".

يذكر أن مناعة القطيع هي شكل من أشكال الحماية غير المباشرة من مرض معد، وتحدث عندما تكتسب نسبة كبيرة من المجتمع مناعة لعدوى معينة، إما بسبب الإصابة بها سابقا أو التطعيم، ما يوفر حماية للأفراد الذين ليس لديهم مناعة ضد المرض.

وفي حال امتلكت نسبة كبيرة من السكان مناعة لمرض معين، فإن ذلك يساعد في عدم نقل هؤلاء الأشخاص للمرض، وبالتالي يُحتمل أن تتوقف سلاسل العدوى ما يؤدي إلى توقف أو إبطاء انتشار المرض.

المصدر: RT

التعليقات

موسكو ترفض التعديلات الأوروبية-الأوكرانية على الخطة الأمريكية

سوريا.. عملية أمنية مشتركة تفكك خلية لـ"داعش" في داريا قبيل تنفيذها هجمات

مصادر: القيادة السياسية في إسرائيل تبلغ الجيش بنية إنشاء قوة تدخل مع اليونان وقبرص ضد تركيا

خلال اجتماع مع نتنياهو.. "صديق إسرائيل العظيم" يحرض على فصائل المقاومة الفلسطينية وحزب الله (فيديو)

فيليبو يعلق على تصريحات الاستخبارات الأمريكية حول رغبة الاتحاد الأوروبي في عرقلة السلام في أوكرانيا

الربيع العربي قضى على القومية العربية والعلمانية فما هي البدائل؟

دميترييف: مفاوضات ميامي بين روسيا والولايات المتحدة "تسير على ما يرام" رغم محاولة عرقلتها