مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

49 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • خليجي 26

    خليجي 26

ما هي السنة الكبيسة ولماذا تحدث كل أربع سنوات؟

تشهد السنة الحالية عودة يوم 29 فبراير إلى التقويم الميلادي لأول مرة منذ عام 2016، فيما يعرف بالسنة الكبيسة.

ما هي السنة الكبيسة ولماذا تحدث كل أربع سنوات؟

وتتكون السنة الميلادية التقويمية عادة من 365 يوما، إلا أنه يضاف إليها يوم واحد كل أربع سنوات، وهو ما يجعل تلك السنة كبيسة.

ويضاف هذا اليوم في شهر فبراير، وهو يوم 29 فبراير الذي يأتي فقط مرة واحدة كل 4 سنوات، وذلك لمزامنة التقويم الميلادي مع السنة الفلكية.

- لماذا تحدث السنة الكبيسة كل أربع سنوات؟:

عادة ما ينطوي شهر فبراير على 28 يوما، إلا أنه يضاف إليه يوم كل أربع سنوات ليصبح 29 يوما، ما يعني أن عدد أيام السنة الميلادية يصبح 366 يوما، على غير العادة التي تكون فيها السنة 365 يوما، لأن هذا هو الوقت التقريبي الذي تستغرقه الأرض في مدار الشمس.

ومع ذلك، فإن الوقت الذي تستغرقه الأرض حتى تدور حول الشمس، على وجه الدقة، يقترب من 365.25  يوما. ولذلك، فإنه من أجل ضمان أن تظل مواسم التقويم الميلادية متزامنة مع المواسم الشمسية، يتم وضع يوم إضافي في التقويم الميلادي كل أربع سنوات.

ووفقا لدانييل براون، الأستاذ المشارك في كلية العلوم والتكنولوجيا بجامعة نوتنغهام ترينت، لو لم نتقيد بالسنوات الكبيسة منذ نحو 750 عاما، فإن التقويم الميلادي سيتوقف عن التطابق مع المواسم في نهاية المطاف ويصبح أبرد وقت في العام، على سبيل المثال، في يونيو.

وفي حين أنه من المعترف به على نطاق واسع أن السنة الكبيسة تحدث كل أربع سنوات، إلا أن هناك استثناءات لهذه القاعدة.

فعلى الرغم من أن السنة الكبيسة وُجدت كحل لمشكلة التوافق الزمني بين التقويم الميلادي والدورة الفلكية للأرض حول الشمس، إلا أنها لا تعد حلا مثاليا، بالنظر إلى أن المبدأ الذي تقوم عليه هذه السنة يعتمد على إضافة 24 ساعة كاملة كل 4 سنوات، ما يعني بالتالي أن السنة التقويمية تتجاوز السنة الشمسية بمقدار 11 دقيقة و14 ثانية.

وينتج عن تراكم هذه المدة الزمنية يوم إضافي جديد بعد 128 سنة تقويمية إلى جانب 29 فبراير، ولهذا يقع إلغاء السنة الكبيسة مرة واحدة كل 400 عام، وهو ما يساعد على تقليص الفارق الزمني بمقدار نصف دقيقة لصالح السنة التقويمية، ما يعني أن السنة الشمسية ستتأخر عن السنة التقويمية بمقدار يوم كامل بعد 3300 سنة.

ويشار إلى أنه سوف تحدث السنة الكبيسة المقبلة في العام 2024.

المصدر: إندبندنت

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

وزير الحرب الإسرئيلي يهدد بفض الاتفاق مع لبنان إذا رفض "حزب الله" تنفيذ شرطين مهمين

هيئة البث العبرية تعلن هرب جندي إسرائيلي من البرازيل ولابيد يتهم نتنياهو بالفشل السياسي

مسؤولون أمميون: نقيم الإطار الزمني الانتقالي في سوريا ويمكن البناء على القرار 2254

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

القناة "12" العبرية: إسرائيل تنتظر موافقة "حماس" على شروطها لإتمام صفقة الأسرى

الغاز الروسي بين مقوماتها.. برلماني روسي يحذر الاتحاد الأوروبي من خطة واشنطن لتفتيته

الهجرة التركية تصدر بيانا توضيحيا للسوريين حول إجراءات العودة الطوعية وزيارة بلادهم

زيلينسكي يتحدث عن شرطه لوقف إطلاق النار في أوكرانيا

الزعيم الروحي للموحدين الدروز في سوريا: حل الفصائل المسلحة وتسليم السلاح مرهون بوجود جيش سوري قوي

مشاريع في سوريا قد تجعلها ممرا للنفط والغاز والهيدروجين الخليجي