مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

58 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • فيديوهات

    فيديوهات

روسيا ومصر تدقان أول مسمار في نعش "الدولار".. هل تتبعها الإمارات والجزائر والسعودية؟

أكد الباحث المصري في العلاقات الدولية والاقتصاد السياسي أبو بكر الديب، أن التعامل بالعملات المحلية يعد بمثابة أول مسمار في نعش الدولار.

روسيا ومصر تدقان أول مسمار في نعش "الدولار".. هل تتبعها الإمارات والجزائر والسعودية؟

وأوضح الديب في تصريحات لـRT أن هذه الخطوة بمثابة إنهاء التعامل بالدولار والقضاء على "بلطجة" الدولار دوليا، مشيرا إلى أن تعامل مصر وروسيا بالعملات المحلية هو بمثابة خطوة قوية نحو تعزيز التعاون المشترك بينهما.

وأضاف أبو بكر الديب أن السوق المصري كبيرة، حيث يوجد بها تعداد سكاني يزيد عن 100 مليون نسمة، فضلا عن كون مصر دولة مستوردة في الأساس، فالواردات أكبر من الصادرات ولذلك تقع تحت طائلة ابتزاز الدولار وارتفاع قيمته وسياسات الفيدرالي الأمريكي بالرفع المتكرر لأسعار الفائدة قبل أن يثبتها مؤخرا، ما يمنح قوة للدولار مع إضعاف عملات الدول الناشئة ومنها مصر وتركيا على سبيل المثال، كما يزيد معدلات التضخم في تلك الدول.

وأشار الديب إلى أن هناك عملات قوية أخرى في العالم مثل الروبل الروسي واليوان الصيني، نظرا لزيادة حجم تبادلاتها التجارية واستثماراتها، والتعاملات الاقتصادية، لذلك من الممكن أن تعوض الدولار تدريجيا، كما أبرز أن العديد من دول العالم بدأت في تطبيق هذا الأمر مع الصين وروسيا.

وأضاف المتحدث أن اتفاق مصر وروسيا على التعامل بالعملة المحلية، يحمل العديد من الفوائد الاقتصادية، على رأسها تخفيف الضغط على الجنيه المصري مقابل الدولار وتنشيط حركة التجارة بين مصر وروسيا، مشيرا إلى أن مصر بوابة لسوق تجاري ضخم يضم 1.4 مليار شخص في أفريقيا، وحوالي 350 مليون مواطن عربي.

ولفت الباحث المصري إلى أن تعامل مصر وروسيا بالعملات المحلية، سيفتح الباب أمام دول أخرى مثل الإمارات والجزائر والسعودية، وهو الأمر الذي سيدفع العديد من دول المنطقة إلى تعزيز التعاون مع روسيا بشكل مكثف على نفس النمط، فضلا عن تجمع "البريكس" الذي يعد قويا ومهما، إذ يضم روسيا والصين والهند والبرازيل وجنوب إفريقيا، وهو تجمع ناشئ لمواجهة مجموعة السبعة والهيمنة الغربية على الاقتصاد العالمي، وهو ما يزيد من إقبال الدول على الانضمام إليه والتعامل بعملات أخرى بديلة عن الدولار الأمريكي.

المصدر: RT

التعليقات

إعلامي مصري: إذا سقطت دمشق فعلى القاهرة أن تستعد لمعركة المصير (فيديو)

قائد عسكري في "هيئة تحرير الشام" يكشف تفاصيل خطة الإطاحة ببشار الأسد

سوريا.. وزارة الإعلام تصدر بيانا يخص الإعلاميين الحربيين في زمن حكم بشار الأسد

أردوغان يشن هجوما عنيفا على أكبر حزب تركي بسبب السوريين.. ما علاقة بيع الكعك بالشارع؟

بالأسماء.. RT تحصل على قائمة معتقلين فلسطينيين من الضفة وغزة تم تحريرهم من السجون السورية

أولمرت: لم ألتزم قط قبل المفاوضات بالانسحاب من الجولان وعلينا أن نكون حذرين بعد انهيار نظام الأسد