مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

    أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

شينزو آبي: أقسم أن أبذل قصارى جهدي لإثارة هذه القضية!

تعهد رئيس وزراء اليابان شينزو آبى، ببذل كل جهد لإثارة قضية مواطنيه الذين اختطفتهم مخابرات كوريا الشمالية في السبعينيات، خلال الاجتماع المرتقب بين الرئيس دونالد ترامب وكيم جونغ أون.

شينزو آبي: أقسم أن أبذل قصارى جهدي لإثارة هذه القضية!
شينزو آبي، طوكيو 25 مارس 2018 / Issei Kato / Reuters

ونقلت وكالة "كيودو" اليابانية عن آبي قوله: "أقسم أن أبذل قصارى جهدي لإثارة هذه القضية خلال اجتماع زعيمي الولايات المتحدة وكوريا الشمالية". وسيقوم رئيس الحكومة اليابانية في منتصف أبريل المقبل، بزيارة رسمية إلى الولايات المتحدة، حيث سيجري محادثات مع ترامب.

و يشعر الجانب الياباني بقلق بالغ من أن القضايا المرتبطة مباشرة بمصالحه وضمان الأمن القومي يمكن أن تُخرج من المحادثات التاريخية بين قادة الولايات المتحدة وكوريا الديمقراطية (الشمالية).

ويعد موضوع اختطاف مواطنين يابانيين من قبل المخابرات الكورية الشمالية في السبعينيات، من أكثر الأمور المؤلمة في العلاقات بين البلدين، اللذين لا يقيمان بينهما علاقات دبلوماسية رسمية.

في عام 2002، اعترفت بيونغ يانغ لأول مرة باختطاف 13 مواطنا يابانيا فقط، وسمحت لخمسة منهم بالعودة إلى وطنهم. وأُعلن أن الباقين قد قُتلوا في ظروف غامضة، وأُرسلت بقايا جثثهم لأقربائهم، لكن دون التأكد من صحتها.

في مايو 2014، وافقت حكومتا اليابان وكوريا الشمالية على إجراء تحقيق جديد في عمليات اختطاف المواطنين اليابانيين، وتم إنشاء لجنة خاصة لهذا الغرض. ولكن بعد ذلك أعلن الجانب الكوري رسميا حل هذه اللجنة وتعليق التحقيق، بعد أن شددت طوكيو العقوبات الأحادية الجانب ضد بيونغ يانغ ردا على إطلاق كوريا الشمالية صواريخ باليستية حلّقت فوق أراضيها وقيامها باختبارات نووية.

في 8 مارس من هذا العام، كشف مسؤول الأمن القومي في رئاسة كوريا الجنوبية، خلال حديث للصحفيين في واشنطن، عن أن الرئيس الأمريكي ترامب مستعد لعقد اجتماع مع زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون حتى مايو من هذا العام.

 وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، سارة ساندرز، إن ترامب سيقبل دعوة للقاء زعيم جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية (الشمالية) "في المكان والزمان اللذين لم يتحددا بعد". ومع ذلك ، أعلنت في 9 مارس الجاري، أن الاجتماع بين ترامب وكيم جونغ أون لن يحدث حتى تتخذ بيونغ يانغ إجراءات ملموسة للحد من تطورها النووي.

المصدر: تاس

سعيد طانيوس

التعليقات

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا