ووفقا لغوميز، فإن مادورو سيلقي خطابا أمام ممثلي الدول الـ 47 الأعضاء في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، كما فعل في نوفمبر 2015.
يشار إلى أن مادورو سيتوجه للمرة الأولى إلى أوروبا منذ أبريل الماضي عندما بدأت الأزمة السياسية التي تعصف بفنزويلا، وأسفرت عن مقتل 125 شخصا، وإصابة المئات.
ولكن حدة الاحتجاجات في مناطق مختلفة من البلاد قد تضاءلت بعد انتخاب الجمعية التأسيسية التي تعتبرها المعارضة غير شرعية وأن الهدف من إنشائها هو إبقاء مادورو على رأس السلطة في فنزويلا.
المصدر: فرانس برس
علي الخطايبة