مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

73 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • من يصوت بدلا من القائد.. لماذا لا يدلي رونالدو بصوته في جوائز الفيفا؟

    من يصوت بدلا من القائد.. لماذا لا يدلي رونالدو بصوته في جوائز الفيفا؟

  • بسبب مزاعم العنف المنزلي.. توبوريا لن يواجه الروسي إسلام ماخاتشيف حاليا

    بسبب مزاعم العنف المنزلي.. توبوريا لن يواجه الروسي إسلام ماخاتشيف حاليا

الألمان يقبلون على تعلم لغة الضاد

ازدياد اهتمام الألمان بتعلم اللغة العربية دفع إدارة جامعة "فولكسهوخ شوله" في مدينة ريكلينغ هاوزن إلى إدراج دروس اللغة العربية ضمن قائمة اللغات الأجنبية التي يدرسها أساتذة المعهد.

الألمان يقبلون على تعلم لغة الضاد
Sergei Karpukhin / Reuters

وقد كلفت إدارة المعهد الأستاذة هيما دقاق، وهي ألمانية من أصل سوري، بمهمة فك الرموز الأولية في اللغة العربية للألمان الراغبين بذلك. ورغم أن دروس اللغة العربية كانت مجرد تجربة أولية، إلا أنها شهدت إقبالا كبيرا من مختلف الفئات العمرية.

وتختلف دوافع المقبلين على تعلم اللغة العربية، فالبعض يرغب في تعلم اللغة العربية لدوافع تتعلق بمتطلبات العمل، وهناك الكثير من الألمان الذين يساعدون اللاجئين، وهم بحاجة لبعض المبادئ الأولية في اللغة، ما يساعدهم على تخفيف العوائق في التعامل مع اللاجئين الناطقين باللغة العربية.

فبقدوم اللاجئين إلى ألمانيا أصبحت اللغة العربية مألوفة في الأماكن العامة، لكنها تبقى تحديا بالنسبة للألمان. ورغم محاولات البعض فك رموز هذه اللغة، إلا أن ذلك لا يكفي لتفادي سوء فهم يمكن أن يحصل بين اللاجئين العرب والسكان الألمان.

وتضمن برنامج تعلم اللغة العربية حصصا للتعرف على الحروف الأبجدية وطرق كتابتها المختلفة ولفظها فضلا عن طريقة إلقاء التحية والوداع، وعن ذلك تقول هيما دقاق "بعضهم قام بتطبيق ذلك في العمل، وهو ما لاقى ترحيبا عاليا، فإحدى المشاركات كانت معلمة وقامت بإلقاء التحية على الطلاب اللاجئين بالعربية، وكان لذلك تأثير ايجابي عليهم ".

لم يقتصر هذا البرنامج على تعليم الأبجدية العربية، بل إن الأهم كان بالنسبة للمشاركين هو فهم بعض عادات وتقاليد القادمين العرب الجدد، إذ تسببت مواقف واجهها بعض الألمان في سوء فهم بين الطرفين، مثل رفض بعض النساء مصافحة الرجال باليد، وسبب عدم التزام بعضهم بدقة المواعيد. وتضيف هيما: "بعض الأمور تكون أحيانا مسلمات في مجتمع معين، وتكون غير مفهومة في مجتمع آخر، والسبب هو اختلاف طريقة العيش والتعامل مع الأخرين".

ويرى البعض أن تعلم اللغة المتبادل بين الطرفين ربما يكون خطوة من شأنها أن تسهل اندماج أفضل للقادمين الجدد.

المصدر: وكالات

نادر همامي

التعليقات

"أكسيوس": البيت الأبيض وبّخ نتنياهو لانتهاكه وقف إطلاق النار في غزة بضربة جوية

الولايات المتحدة.. إلقاء القبض على 4 أشخاص خططوا لاستهداف وتفجير خمسة مواقع في لوس أنجلوس

مشاهد قاسية.. مقتل 3 أشخاص وإصابة اثنين آخرين في إطلاق نار بحانة في البرازيل (صورة + فيديو)

"هجوم تدمر".. غطاء واشنطن السياسي لدمشق وقدرة حكومة الشرع في مكافحة الإرهاب والتطرف

التعرف على المشتبه به في إطلاق النار بجامعة براون الأمريكية والكشف عن تفاصيل حياته (صورة)

الشرع يبعث ببرقية تعزية إلى ترامب