مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

44 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • رونالدو يشتري فيلتين في السعودية.. المكان والسعر (فيديو)

    رونالدو يشتري فيلتين في السعودية.. المكان والسعر (فيديو)

تقرير عبري يوضح لماذا لا يستطيع الشرع دخول مسار التطبيع بين سوريا وإسرائيل

أثار تصريح رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي حول إمكانية تطبيع العلاقات مع سوريا ولبنان موجة من الجدل، وسط أنباء عن اتصالات بين تل أبيب ودمشق.

تقرير عبري يوضح لماذا لا يستطيع الشرع دخول مسار التطبيع بين سوريا وإسرائيل
RT

وجاءت تصريحات هنغبي في سياق تصاعد الحديث عن توسيع "اتفاقيات إبراهام"، خاصة بعد التقارير عن اتصالات إسرائيلية-سورية متجددة منذ الإطاحة بنظام بشار الأسد في ديسمبر 2024، وتولي أحمد الشرع، زعيم "هيئة تحرير الشام" السلطة في سوريا. 

لكن مسؤولا سوريّا أكد أن "أي حديث عن سلام مع إسرائيل الآن سابق لأوانه"، مشترطا التزام إسرائيل الكامل باتفاقية فصل القوات 1974 وانسحابها من المناطق المحتلة. 

مفارقات العلاقة الإسرائيلية-السورية

رغم العداء التاريخي بين تل أبيب ودمشق، تشير الوقائع إلى أن سوريا كانت طرفا في محادثات سلام متعددة، أبرزها: 

  • 1949: اقترح الرئيس السوري الأسبق حسني الزعيم سلاما يشمل إعادة نصف لاجئي فلسطين مقابل انسحاب إسرائيلي من طبريا. 
  • 1974: توقيع اتفاقية فصل القوات بعد حرب أكتوبر، بوساطة أمريكية.
  • التسعينيات: مفاوضات مباشرة مع رابين وباراك، كادت تنجح بانسحاب من الجولان.
  • 2010: تسريبات عن استعداد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للانسحاب من الجولان، وهو ما ينفيه.

لماذا التطبيع الآن؟

يُفسر المراقبون التحركات الأخيرة بعوامل منها: 

  • مصالح الشرع: يسعى أحمد الشرع لإنعاش سوريا عبر استقطاب استثمارات دولية، مما يتطلب استقرارا حدوديا. 
  • الموقف المعتدل للنظام الجديد: امتناع سوريا عن إدانة الضربات الإسرائيلية على إيران، والسماح الضمني بعبور الطائرات الإسرائيلية في أجوائها. 
  • الدعم الأمريكي: رفع ترامب العقوبات عن سوريا بعد لقائه الشرع في السعودية. 
  • عقبات التطبيع
  • الجولان: أي تنازل إسرائيلي هنا يهدد شرعية الشرع، بينما قد يرضى السوريون باتفاق محدود يعيد الوضع لـ1974.
  • الإرث الجهادي للشرع: تناقض واضح بين أيديولوجيته السابقة و"التطبيع".
  • الرأي العام السوري: لا يبدو مهيئا لقبول السلام، رغم غياب تغطية إعلامية موسعة للقضية.

سيناريوهات محتملة

يطرح الخبراء نموذجا جديدا للتطبيع قد يكون "اتفاقا أمنيا" يتضمن تعاونا سريا ضد إيران وأعداء مشتركين، مع إمكانية تحوله لاتفاق علني لاحقا، على غرار "إبراهام".

يمكن لمثل هذا الاتفاق أن يُرسي أسس اتفاقية تطبيع بعد عملية جس النبض وبناء الثقة، ومن أمثلة بناء الثقة مشاركة شادي مارتيني، رجل الأعمال والناشط السياسي السوري الذي شارك في المساعدات الإنسانية التي قدمتها إسرائيل على طول الحدود خلال الحرب الأهلية، في المؤتمر الافتتاحي للوبي الكنيست للترويج لترتيب أمني إقليمي.

بينما تُظهر التصريحات الإسرائيلية تفاؤلا حذرا، يبقى الطريق إلى التطبيع مع سوريا محفوفا بتحديات تاريخية وسياسية، قد تعيق تحقيقه في المدى المنظور، وأكبرها عقبة الجولان، خاصة مع تمسك إسرائيل بضمها رسميا عام 2019.

المصدر: القناة 12 العبرية

التعليقات

مصادر: القيادة السياسية في إسرائيل تبلغ الجيش بنية إنشاء قوة تدخل مع اليونان وقبرص ضد تركيا

نائبة أمريكية تتهم زملاءها بالانتفاع من استمرار النزاع في أوكرانيا

إسرائيل سعت لعرقلة رفع العقوبات عن سوريا لاستخدامها كورقة ضغط

موسكو ترفض التعديلات الأوروبية-الأوكرانية على الخطة الأمريكية

زيلينسكي يلمح إلى إمكانية سحب قواته من الجزء الخاضع لسيطرة كييف في دونيتسك

أوربان: اقتراح إرسال قوات ومصادرة الأصول الروسية يضعان أوروبا على حافة الحرب

الربيع العربي قضى على القومية العربية والعلمانية فما هي البدائل؟

سوريا.. عملية أمنية مشتركة تفكك خلية لـ"داعش" في داريا قبيل تنفيذها هجمات

بيان أردني حول مشاركة طائرات أردنية في استهداف مواقع "داعش" في سوريا

"لن يحدث شيء دون حماس": خطة غزة "الأوضح" تشمل قطارات ومدارس ومستشفيات وساحلا فاخرا و"55 مليار دولار"

"حلب ست الكل" تتربع على عرش المحافظات السورية بتبرعات تجاوزت 426 مليون دولار