مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

42 خبر
  • فيديوهات
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

شمال غزة: خيار بين الموت والتهجير.. آلاف المواطنين يؤكدون صمودهم في وجه إسرائيل

يعيش شمال قطاع غزة واقعا صحيا وإنسانيا كارثيا مع توقف المؤسسات الطبية والإسعافية الطارئة عن تقديم خدماتها وتشديد الحصار لليوم الـ21على التوالي، وسط محاولات تهجير واسعة.

شمال غزة: خيار بين الموت والتهجير..  آلاف المواطنين يؤكدون صمودهم في وجه إسرائيل
Gettyimages.ru

وقد صعد الجيش الإسرائيلي من عملياته ضد طواقم الإسعاف والدفاع المدني والمستشفيات في محافظة شمال غزة، مهددا المركبات التابعة لهذه المؤسسات "بالاستهداف" في حال تحركت بالشوارع.

وتوقف هذه الخدمات يتزامن مع معاناة الأهالي الذين رفضوا الاستجابة لأوامر التهجير القسري الإسرائيلية شمال غزة والنزوح جنوبا، جراء منع إسرائيل وصول إمدادات المياه والغذاء والأدوية والمساعدات الإغاثية للمحافظة، في إطار حصار مطبق تفرضه منذ 3 أسابيع.

ولليوم الـ21 على التوالي يواصل الجيش الإسرائيلي قصفه الجوي والمدفعي المكثف وإطلاق النار شمال قطاع غزة، وخاصة مخيم جباليا وبلدة بيت لاهيا في مشاهد يقول مراقبون إنها "إبادة جماعية يشاهدها العالم على الهواء مباشرة، وتهجير قسري للسكان بهدف احتلال الشمال وتحويله إلى منطقة عازلة".

ونقلت وكالة "الأناضول" عن الفلسطيني الغزاوي محمود نصار، الذي بقي حتى الآن في منطقة "مشروع بيت لاهيا" مع عائلته، قوله: "الاحتلال يحاول بكل الطرق دفعنا للنزوح وترك منازلنا حتى يستفرد بالأرض ويحولها مستقبلا لمستوطنات".

وتابع: "الجيش بدأ حصاره بقطع إمدادات الماء والغذاء عن محافظة الشمال، وكثف عمليات النسف والقصف والحرق وأخيرا حيد الخدمات الطبية والصحية في محاولة لإفراغ الشمال من كل سكانه".

وأشار إلى توقف مركبات الإسعاف عن انتشال المصابين والقتلى جراء الاستهدافات الإسرائيلية، لافتا إلى أن هذه المهمة باتت ملقاة على عاتق المواطنين.

وأكد أن مناطق بيت لاهيا ومخيم جباليا وتل الزعتر والعلمي في محافظة الشمال، "لا تزال تكتظ بالمواطنين الذين هم بحاجة حقيقية إلى خدمات طبية وإسعافية على مدار الساعة"، مشددا على أن "آلاف الفلسطينيين حتى اللحظة صامدون ويرفضون فكرة النزوح إلى أي مكان آخر غير منازلهم أو المناطق القريبة منها".

ويقول الشاب عاهد المصري المحاصر في بلدة بيت لاهيا، إن "الجيش يحاول من خلال جرائم الإبادة هذه إفراغ الشمال من سكانه وهو ما لا يقدر عليه وهو يعلم ذلك"، وشدد خلال حديثه، على أن "كثيرا من الفلسطينيين صامدون حتى النهاية"، لافتا إلى أن "من المستحيل قبولهم فكرة النزوح وترك أرضهم والانتقال إلى مكان آخر، ما رفضناه بداية هذه الحرب لا يمكن أن نقبله اليوم".

ومنذ بدء هجومها البري المتزامن مع آخر جوي عنيف، استهدفت إسرائيل بالقصف وإطلاق النيران والحصار المستشفيات الثلاثة العاملة في محافظة الشمال، وهي "الإندونيسي" و"كمال عدوان" (حكوميان) و"العودة" (أهلي)"، ما أسفر عن مقتل وإصابة عدة أشخاص في أروقتها.

كما تعاني تلك المستشفيات نفاد "الأدوية والمستلزمات الطبية والوقود ما تسبب في توقف مولداتها الرئيسية البديلة للتيار الكهربائي عن العمل منذ عدة أيام".

إلى جانب ذلك، فإن أفراد الطواقم الطبية يعيشون حالة من الخوف والرعب في ظل الاستهداف الإسرائيلي لأي حركة خارج مقرات ومباني المستشفيات.

وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الصحة بغزة أن "جيش الاحتلال الإسرائيلي اقتحم مسشفى "كمال عدوان واحتجز مئات المرضى والطواقم الطبية والنازحين داخله، فيما قالت منظمة الصحة العالمية إنها فقدت الاتصال مع المستشفى.

المصدر: وكالات

التعليقات

الشرع يرد على اتهامات بتهميش عشائر السويداء في التشكيل الحكومي (فيديو)

ترحيب بتشكيل الحكومة السورية الجديدة والآمال عليها معلقة لتحقيق تطلعات شعب سوريا والأمن والاستقرار

الحكومة الجديدة في عيون السوريين

"الإيكونوميست": زيلينسكي يخطط لمباغتة منافسيه بإعلان مفاجئ عن انتخابات رئاسية هذا الصيف

الحكومة السورية الجديدة بعيون صحافة الغرب.. مؤقتة لـ5 سنوات وبدون رئيس وزراء وجملة من التحديات

خطبة وصلاة العيد في جامع موسكو الكبير تؤكد احترام ومحبة كافة الأديان في روسيا (صور)

مجلة الإيكونوميست تطلق تنبؤا "مرعبا" للإسرائيليين بشأن مستقبل إسرائيل: تتجه نحو كارثة غير مسبوقة

حماس: وافقنا على عرض الوسطاء لوقف النار.. سلاحنا خط أحمر ولجنة إدارة غزة في مراحلها النهائية