وكتبت ماركيز في منشور: "تعرض والدي وابن أخي البالغ من العمر ستة أعوام واثنين من حراس الأمن للهجوم على طريق سواريز-كالي السريع، بالقرب من مدينة تيمبا.. ولم يصابوا بأذى وهم بخير".
وطلبت ماركيز في بيانها من النيابة العامة في البلاد فتح تحقيق في الهجوم، معربة عن قلقها بشأن الوضع الأمني في مقاطعة فالي ديل كاوكا، حيث وقع الهجوم.
وأكدت صحيفة "تيمبو" نقلا عن الشرطة أن الحادث وقع بعد ظهر يوم 16 يونيو، وأن السيارة التي كان يستقلها أقارب نائب الرئيس تعرضت لأطلاق النار أربع مرات عندما كانوا عائدين من الاحتفال بعيد الأب.
وقد دانت الحكومة الكولومبية الهجوم على أفراد عائلة ماركيز، ووصفته بأنه "صارخ". وأمر رئيس البلاد غوستافو بيترو بإجراء تحقيق في الجريمة.
المصدر: وكالات