وقال مصدر بالوزارة في حديث لوكالة "نوفوستي": "محاولات الخارجية السويدية إضفاء الشرعية الخرقاء على "جنود الحظ" وبالتالي تحريض المزيد من المواطنين السويديين على السفر إلى "منطقة ساخنة"، تشير إلى عدم مبالاة السويد الكاملة بمصير مواطنيها".
وأضاف أنه "بالرغم من غياب الإشارة إلى الفيلق الأجبني حاليا على موقع السفارة الأوكرانية لدى السويد، فإن تجنيد السويديين هناك من قبل البعثة الدبلوماسية الأوكرانية يتم بلا شك عبر قنوات أخرى".
وفي وقت سابق قال المتحدث باسم الخارجية السويدية توماس فانيسك إنه لا يمكن من السفارة الأوكرانية لدى ستوكهولم من تجنيد السويديين، حيث لا يتناقض ذلك مع القانون الدولي.
المصدر: نوفوستي