مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

48 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الدفاع الروسية تعلن لبقضاء على 250 عسكريا أوكرانيا وتدمير 4 دبابات على أطراف كورسك

    الدفاع الروسية تعلن لبقضاء على 250 عسكريا أوكرانيا وتدمير 4 دبابات على أطراف كورسك

"أ ف ب ": مودي يدشّن الإثنين معبدا هندوسيا يجسّد التوتر الطائفي في البلاد

أعلن رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، أنه سيدشن يوم الإثنين المقبل معبدا مكرّسا للإله رام، وذلك خلال مراسم ينظر إليها على أنها الانطلاقة الفعلية لحملته الانتخابية.

"أ ف ب ": مودي يدشّن الإثنين معبدا هندوسيا يجسّد التوتر الطائفي في البلاد
أعلن رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي / Globallookpress

وتعتبر هذه الخطوة من قبل مودي جزءا من سياسته القومية المحابية للهندوسية، حيث يشكل تدشين هذا المعبد تتويجا لجهود امتدّت على مدار عقود من قبل حزبه الحاكم " بهاراتيا جاناتا" بغية إعادة إسناد سياسة البلد على الديانة الغالبة وهي الهندوسية.

وقال ناريندرا مودي الأسبوع الماضي "سيتسنّى لي أن أكون شاهدا على هذا الحدث الذي يبشّر بالخير"، مشيرا إلى أنه سيصوم 11 يوما وفق الأعراف قبل تدشين المعبد.

وأردف "الإله جعل مني أداة لتمثيل شعب الهند برمته".

وشُيّد المعبد الذي في مدينة أيوديا شمالي الهند في موقع أقيم فيه طوال قرون مسجد هدمه متشدّدون هندوس عام 1992 بدفع من أعضاء في حزب مودي الحاكم، أدت في وقت لاحق إلى اندلاع اشتباكات في جميع أرجاء البلد أودت بحياة نحو ألفي شخص، أغلبهم من المسلمين.

واضطلع حزب بهاراتيا جاناتا الذي لم يكن وقتذاك في سدّة الحكم بدور حاسم في الحملة التي أفضت إلى تدمير المسجد، منظّما مسيرات في أنحاء البلد نشبت في أعقابها أعمال عنف طائفي.

ومن شأن تكريس مودي للمعبد إلى جانب كهنة هندوس أن يعزّز صورته باعتباره حامي العقيدة الهندوسية، قبل الانتخابات التشريعية المزمع انطلاقها شهر أبريل المقبل.

ومن جانبها قرّرت أحزاب المعارضة مقاطعة مراسم التدشين، باعتبارها حدثا يكتسي ملامح حملة انتخابية.

وترى نيستولا هيبار رئيسة تحرير قسم السياسة في صحيفة "ذي هيندو" في هذه المراسم تجلّيا لـ "القومية الثقافية" التي ينتهجها الحزب الحاكم.

وينظر سكان أيوديا المسلمون الذين ما زالت أعمال العنف الدامية ماثلة في أذهانهم بعين الريبة إلى التطوّرات الأخيرة في مدينتهم، حيث قال محمد شهيد في تصريحات أدلى بها الشهر الماضي لوكالة "فرانس برس" "طاردَ جمعٌ والدي في الشارع وضربوه بزجاج مكسور قبل أن يحرقوه حيّا، هذا المعبد بنظري لا يمثّل سوى القتل والتدمير".

المصدر: أ ف ب 

التعليقات

"بلومبرغ": وصول أول دفعة من صواريخ "ستورم شادو" إلى كييف في عهد ستارمر

لافروف: "الناتو" "تجاوز كل حدود اللياقة" بإعلانه إمكانية توجيه ضربات استباقية لروسيا

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

"العواقب ستكون وخيمة".. مدفيديف يحذر الغرب من نقل السلاح النووي إلى أوكرانيا