واحتشد الصحفيون لحظة دخول السفير الفرنسي المبنى ولحظة خروجه منه لكنه غادر دون أي تعليق أو رد على أسئلتهم.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية في 17 يناير الجاري توجيه ضربة عالية الدقة لمبنى بمدينة خاركوف تجمّع فيه مرتزقة فرنسيون قبل توجههم للقتال ضد روسيا، ما أدى إلى مقتل أكثر من 60، وإصابة العشرات منهم.
المصدر: نوفوستي