مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

66 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

ما حقيقة قيام عناصر "حماس" بقطع رؤوس أطفال إسرائيليين خلال عملية "طوفان الأقصى"؟

انتشرت تقارير في الإعلام الإسرائيلي وتبناها الرئيس الأمريكي جو بايدن دون أي دليل، تدعي أن مقاتلي حركة "حماس" قطعوا رؤوس أطفال إسرائيليين خلال عملية "طوفان الأقصى".

ما حقيقة قيام عناصر "حماس" بقطع رؤوس أطفال إسرائيليين خلال عملية "طوفان الأقصى"؟
AFP

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي لموقع Intercept إنه ليس لديه أي معلومات تؤكد ما نشرته الصحف الإسرائيلية وانتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي حول "قيام عناصر حماس بقطع رؤوس الأطفال. لكن يمكن افتراض حدوث ذلك وتصديق التقارير".

وأشار إلى أن جنديا قال للصحفيين إن "هذا ما رآه"، مضيفا: "عندما كنا هناك، كانت جميع الجثث في أكياس الجثث. لم نتمكن من رؤية ذلك بأعيننا، ولكن من الواضح أنه حدث. لا يمكننا تأكيد ذلك رسميا من الجيش. هناك الكثير من المواقف الرهيبة وليس لدينا الوقت للتأكد، ونحن حاليا مشغولون بالقتال والدفاع عن بلدنا. ليس لدينا الوقت للتحقق من كل تقرير".

وشدد القيادي بحركة "حماس" طلال نصار في تصريحات إعلامية على أن "المقاومة الفلسطينية لا يمكن أن تقدم على إعدام أو تعذيب الأسرى الإسرائيليين".

وقال عزت الرشق، عضو المكتب السياسي لـ"حماس" إن "بعض وسائل الإعلام الغربية تستمر في نشر الافتراءات والأكاذيب الصهيونية عن شعبنا الفلسطيني ومقاومته، والتي روجت زورا وبهتانا مزاعم قيام أفراد من المقاومة الفلسطينية بقطع رؤوس الأطفال والاعتداء على النساء، بدون وجود أي دليل يسند أكاذيبه وادعاءاته".

وانتشرت أيضا ادعاءات بأن مقاتلي "حماس" اغتصبوا العديد من النساء الإسرائيليات، وتراجعت إحدى وسائل الإعلام على الأقل عن نشر هذه الادعاءات.

وفي تصريحاته يوم الثلاثاء، قال بايدن إن النساء "تعرضن للاغتصاب والاعتداء وتم عرضهن كجوائز".

وقالت رينيه ديريستا مديرة الأبحاث في مرصد "ستانفورد"، الذي يتتبع الروايات المشكوك فيها عبر الإنترنت، إن الأكاذيب والمفاهيم الخاطئة الفيروسية تميل إلى التضخم أثناء أو في أعقاب الحرب أو حالات الطوارئ الأخرى، مما يعكس ارتفاعا حادا في القلق وزيادة الشهية للحصول على معلومات.

وأضافت: "يشارك الناس المحتوى الذي يجدونه مقنعا. في حالات الأزمات، غالبا ما يشتمل المحتوى واسع الانتشار على الكثير من الشائعات".

المصدر: RT + Intercept 

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري