وكتبت مرشحة "الثورة المدنية" لانتخابات الرئاسة في الإكوادور، لويسا غونزاليز، في مدونتها أن "الإكوادور تعيش الفترة الأكثر دموية، وهذا بسبب التقاعس الشامل للحكومة الفاشلة والدول التي تسيطر عليها المافيا".
ويأتي اغتيال السياسي بعد أسبوع من اغتيال المرشح لانتخابات الرئاسة عن حركة "إم سي 25" اليسارية، فرناندو فيافيسينسيو في عاصمة الإكوادور كيتو يوم 9 أغسطس الجاري.
وكان رئيس الإكوادور غيلييرمو لاسو قد أعلن في أعقاب اغتيال المرشح لانتخابات الرئاسة حالة الطوارئ في البلاد لمدة 60 يوما.
وتجدر الإشارة إلى أن الانتخابات الرئاسية من المقرر أن تجري في الإكوادور يوم 20 أغسطس الجاري.
المصدر: نوفوستي