سياسي فرنسي: كييف تجند المرتزقة عبر موقع إلكتروني مقابل 23 ألف يورو وجنسية أوروبية

نشر السياسي الفرنسي رئيس حزب "التجمع الشعبي الجمهوري" فرانسوا أسلينو، سلسلة تغريدات على "تويتر" كشف من خلالها تجنيد أوكرانيا للمرتزقة عبر موقع إلكتروني.
ونشر السياسي الفرنسي صورا للموقع الإلكتروني adzuna وذكر أن أوكرانيا تجند من خلاله مرتزقة من المغرب العربي والشرق الأوسط.
🇺🇦UKRAINE RECRUTE MERCENAIRES POUR CONTRE-OFFENSIVE
— François Asselineau (@UPR_Asselineau) May 23, 2023
Métamoteur🇬🇧 de recherche d'emploi,Adzuna recrute actuellement des mercenaires au Moyen-Orient et Maghreb contre:
💰20.000£/contrat(23.000 €)
🛂octroi in fine de la citoyenneté🇬🇧ou d'un pays🇪🇺
Source:https://t.co/o777TUu1wCpic.twitter.com/C518a9tvRw
وأفاد فرانسوا أسلينو بأنه مقابل ذلك يحصل من يتم تجنيده على 23 ألف يورو والجنسية البريطانية أو إحدى دول الاتحاد الأوروبي.
وأضاف أن عرض العمل المنشور تحت عنوان "برنامج المواطنة في الاتحاد الأوروبي" تضمن ما يلي "فني صيانة عسكرية.. ندعو مواطني الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للمشاركة في برنامج تطوعي لمساعدة أوكرانيا على أساس تنافسي".
كما جاء في الإعلان أنه "المتخصصون العسكريون الأصحاء والمستقرين نفسيا سيشاركون في الهجوم المضاد الأوكراني".
وأشار الإعلان إلى أنه يجب على المشاركين فهم جميع المخاطر والتوقيع على تنازل عن أي مطالبات لاحقة، وفي المقابل يعرض عليه 20000 جنيه إسترليني مقابل عقد، وعندما ينتهي العقد، هناك خطط لتسريع عملية منح الجنسية في المملكة المتحدة أو إحدى دول الاتحاد الأوروبي.
Des spécialistes militaires en bonne santé et stables psychologiquement sont demandés pour participer à la contre-offensive ukrainienne. Les participants doivent comprendre tous les risques et signer une renonciation à toute réclamation ultérieure». pic.twitter.com/VFOVg1gGWQ
— François Asselineau (@UPR_Asselineau) May 23, 2023
وعلق فرانسوا أسلينو: "إذا حكمنا من خلال جهات الاتصال المحددة، فإن صوفيا رومانيوك (اللقب الأوكراني) هي المسؤولة عن التجنيد.. يشير عنوان بريدها الإلكتروني إلى أنها مرتبطة بـ"برنامج مواطنة الاتحاد الأوروبي".
وأشار إلى أن المسؤولة عن التجنيد تلعب على وتر البؤس لتجنيد البشر كقذائف للمدافع، وهو ما لم يعد يريده الأوكرانيون لأنفسهم، وبصورة أقل الأمريكيون والأوروبيون.
🚨Cette annonce pour recruter discrètement des mercenaires au Moyen-Orient,en leur faisant miroiter 23.000€ et la citoyenneté🇪🇺,est pathétique
— François Asselineau (@UPR_Asselineau) May 23, 2023
Elle joue sur la misère pour recruter de la chair à canon,que ne veulent pas être les🇺🇦,et encore moins les 🇺🇸🇪🇺https://t.co/21wYhtNrTV
المصدر: RT + "تويتر"