ولفت مورافيتسكي في مقابلة مع إذاعة RMF FM، إلى أن الشهيّة والرغبة لهذا الأمر أضحت أقل بكثير من السابق، معتبرا أن وارسو تُعتبر "المُخرج" الجديد للقيود ضد روسيا.
وأضاف: "من ناحية، نُشير للمفوضية الأوروبية إلى تلك الثغرات، التي تستخدمها روسيا للالتفاف على العقوبات، ومن ناحية أخرى، نحن من بين أولئك الذين يعملون على إعداد حزما جديدة".
يُشار إلى أن الاتحاد الأوروبي يناقش فرض قيود تجارية على دول آسيا الوسطى بذريعة دعم روسيا في تجاوز عقوبات الغرب.
المصدر: RT