ونقل موقع "Okezone" عن مارسودي في مؤتمر صحفي في جاكارتا قولها: "لا تزال الاستجابة لدعوتنا إيجابية حتى الآن".
وأفادت مارسودي بأن وزارتها "تواصل تطوير الاتصالات مع رئيسي البلدين"، مشيرة في الوقت ذاته إلى أن "الوضع العالمي الحالي غير مستقر". وشددت على أن الحكومة الإندونيسية بذلت قصارى جهدها لكي يكون بإمكان جميع الدول المدعوة المشاركة في قمة مجموعة العشرين التي ستجري في جزيرة بالي الإندونيسية في 15-16 نوفمبر القادم.
المصدر: نوفوستي