وقالت لويس في مؤتمر صحفي: "اللقاحات المطورة أو المنتجة ليست فعالة بنسبة 100%. إنها تذكرنا بأن اللقاح ليس دواء لكل داء، وأن كل شخص يعتبر نفسه في خطر يجب أن يقلل عدد شركائه الجنسيين، والعلاقات الجنسية المحفوفة بالمخاطر. يجب أن ننتظر الجرعة الثانية، حتى يستطيع اللقاح أن يعطي الاستجابة المثلى".
ومنذ بداية تفشي مرض جدري القردة، تركزت حالات الإصابة بشكل كبير بين الرجال الذين يمارسون الجنس مع الرجال، ولكن هذا الاتجاه لا يشير إلى أن الفيروس ينتشر حصريا من خلال النشاط الجنسي أو أن الرجال الذين يمارسون الجنس مع الرجال معرضون بشكل خاص للإصابة به. ويمكن لأي شخص، بغض النظر عن الميول أو السلوك الجنسي، التقاط الفيروس ونشره.
المصدر: نوفوستي