وجاء في المرسوم الرئاسي: "يسمح بدخول السفن العسكرية والطائرات الأجنبية لأغراض إنسانية. ويُسمح بالعبور والتوقف على أراضي البلاد للسفن والطائرات العسكرية التابعة لغواتيمالا، السلفادور، هندوراس، الدومينيكان، الولايات المتحدة الأمريكية، روسيا، المكسيك، فنزويلا، وكوبا للتبادل المشترك والدعم الإنساني بما يخدم المصالح المشتركة في حالات الطوارئ".
وسيكون هذا المرسوم ساري المفعول اعتبارا في النصف الثاني من هذا العام.
ووفقا للمرسوم فإن الجيش الروسي سيكون قادرا على المشاركة في التدريبات الإنسانية، والبحث عن الأشخاص وإنقاذهم في حالات الطوارئ والكوارث الطبيعية، وكذلك في التدريبات لمكافحة الجريمة البحرية في مياه نيكاراغوا الإقليمية.
المصدر: نوفوستي