مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

47 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

"فرانس برس": تجدد القتال في شمال إثيوبيا وسط مؤشرات على هجوم جديد للقوات الحكومية

أفادت وكالة "فرانس برس" بتجدد المواجهات في ولاية عفر شمال إثيوبيا بين القوات الموالية لحكومة أديس أبابا والمقاتلين المتمردين من إقليم تيغراي.

"فرانس برس": تجدد القتال في شمال إثيوبيا وسط مؤشرات على هجوم جديد للقوات الحكومية
Baz Ratner / Reuters

ونقلت الوكالة اليوم الأربعاء عن مصادر في المنظمات الإغاثية تأكيدها ورود تقارير عن اندلاع اشتباكات في بلدة أورا في عفر، مع سقوط ضحايا بين المدنيين جراء استخدام أسلحة ثقيلة من قبل قوات "الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي" المتمردة.

بدوره، أكد المتحدث باسم "الجبهة الشعبية"، غيتاشيو رضا، تجدد القتال في عفر، قائلا إن القوات الموالية للحكومة تشهد "حالة من الانهيار والفوضى" في بعض أجزاء الولاية.

في الوقت نفسه، نفى المتحدث استخدام "الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي" أي أسلحة ثقيلة ضد المدنيين في عفر، مشددا على أن الهجوم المدفعي المزعوم يمثل محاولة جديدة لتشويه سمعة قوات "الجبهة".

وأشارت "فرانس برس" إلى أن مصادر في المنظمات الإغاثية والقوات المتمردة تحدثت منذ نحو أسبوع عن وجود مؤشرات على أن الحكومة الفدرالية تستعد لشن هجوم ميداني جديد، ما قد يفتح صفحة جديدة في النزاع الذي يستمر 11 شهرا في شمال البلاد.

ولم يؤكد مسؤولون في الحكومة صحة هذه الأنباء، غير أن مكتب رئيس الوزراء أبي أحمد أبي ذكر مؤخرا أن الحكومة تتحمل "المسؤولية عن حماية المواطنين في كافة أنحاء البلاد من أي أعمال إرهابية".

وصرح المتحدث باسم "الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي" لـ"فرانس برس" اليوم بأن الهدف العسكري الحالي لـ"الجبهة" يكمن في صد الهجوم الجديد من قبل القوات الحكومية وإحراز تقدم لأكبر مسافة ممكن بغية "رفع الحصار المفروض على شعب تيغراي".

وأطلقت حكومة أديس أبابا في نوفمبر العام الماضي حملة عسكرية ضد "الجبهة الشعبية" التي كانت تدير إقليم تيغراي، بدعوى شنها هجمات على أهداف للقوات الحكومية.

وخلال نحو شهر، تمكنت القوات الحكومية، بدعم من قوات من إريتريا المجاورة، من السيطرة على المدن الرئيسية في تيغراي، منها مركز الإقليم مدينة مقلي، غير أن "الجبهة الشعبية" شنت لاحقا هجوما مضادا استعادت خلاله السيطرة على معظم الإقليم منها مقلي بحلول أواخر يونيو.

وفي يوليو، تدخلت قوات "الجبهة" في ولايتي عفر أمهرة المجاورتين بدعوى منع القوات الحكومية من إعادة تنظيم قواتها ورفع "الحصار الإنساني" عن تيغراي.

وكانت الحكومة الإثيوبية قد أعلنت في سبتمبر الماضي أن "الجبهة" سحبت قواتها من عفر.

المصدر: "فرانس برس"

التعليقات

ترامب يعرب عن خيبة أمله لأن زيلينسكي لم يطلع على مقترحه للسلام

من سيدفع التعويض؟ "بوليتيكو" تكشف الدول الضامنة لقرض أوكرانيا من أموال روسيا المجمدة