وذكّر في مقابلة مع "فرانس24 " الناطقة بالفرنسية، بأن العلاج هو عبارة عن تقيع أعشاب، يطلق عليه اسم "كوفيد أورغانكس".
واعتبر، أن الشكوك ظهرت حول هذا العلاج، فقط لأنه يأتي من إفريقيا، وأضاف: "لا يمكنهم الاعتراف بأن دولة مثل مدغشقر توصلت إلى هذا العلاج لإنقاذ العالم... لا يجب الاستهانة بعلماء إفريقيا"، واتهم الغرب بازدراء الطب الإفريقي التقليدي.
وقال: "لو لم تكن مدغشقر هي التي اكتشفت هذا العلاج، ولو كانت دولة أوروبية هي التي اكتشفته، فهل سيكون هناك هذا الكم من التشكيك؟ لا أعتقد ذلك".
المصدر: فرانس 24