مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

38 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

    أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

القائد الجديد للحرس الثوري الإيراني: علينا توسيع نطاق نفوذنا من المنطقة إلى العالم

أعلن القائد العام الجديد للحرس الثوري الإيراني، اللواء حسين سلامي، نية إيران توسيع نطاق نفوذها من المنطقة إلى العالم برمته "لكي لا تبقى نقطة آمنة للعدو".

القائد الجديد للحرس الثوري الإيراني: علينا توسيع نطاق نفوذنا من المنطقة إلى العالم

وقال سلامي، في كلمة ألقاها اليوم الأربعاء خلال مراسم توليه منصبه الجديد وتوديع القائد العام السابق للحرس الثوري، اللواء محمد علي جعفري: "إن فيلق القدس بقائده الشجاع الباسل (اللواء قاسم سليماني) عبر الكثير من الجبال والسهول، لينهي هيمنة أمريكا في شرق المتوسط ووصل إلى البحر الأحمر وحول البلاد الإسلامية إلى أرض للجهاد".

وأضاف سلامي: "إن حدودنا تم تأمينها ببطولات القوة البرية، حيث تسلق مقاتلوها الصخور العظيمة وأقاموا الحصون المنيعة على الحدود".

وأشاد سلامي بالقوة الجوفضائية التابعة للحرس الثوري الإسلامي وخاصة إنجازها المدن الصاروخية تحت الأرض، كما ثمن إطلاقها الصواريخ "على أعداء الإسلام"، فيما أثنى كذلك على القوة البحرية التي "قطعت أيدي المعتدين الأمريكيين"، حسب تعبيره.

وأضاف القائد الجديد للحرس الثوري الإيراني: "إن التعبئة أيضا أذاقتنا حلاوة أن نكون مع الشعب، واليوم الحرس الثوري يواصل دربه في ذروة الشعبية والقوة والعظمة والاقتدار".

وأشار سلامي إلى "بيان الخطوة الثانية للثورة" الصادر عن قائدها، آية الله علي الخميني، وقال: "علينا في الخطوة الثانية للثورة أن نحول الحكم الإسلامي إلى حضارة، وعلى الحرس الثوري أن توجد لديه القابلية لأداء دوره في الخطوة الثانية للثورة.. علينا أن نوسع نطاق نفوذنا من المنطقة إلى العالم، لكي لا تبقى أي نقطة آمنة للعدو في أنحاء العالم".

وأعفى المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، آية الله علي خامنئي، يوم 21 أبريل، جعفري من منصب القائد العام للحرس الثوري الإيراني، وعين نائبه سلامي، المعروف بمواقفه المتشددة والتصعيدية، خلفا له.

وجاء هذا التطور بعد أيام من إدراج الولايات المتحدة في 15 أبريل الحالي، بقرار من الرئيس، دونالد ترامب، الحرس الثوري الإيراني في القائمة الأمريكية للمنظمات الإرهابية، في سابقة كانت الأولى لتصنيف واشنطن جزءا من حكومة أجنبية إرهابيا.

وردا على هذه الخطوة، أصدر مجلس الأمن القومي الإيراني قرارا بإدراج القيادة المركزية للقوات المسلحة الأمريكية المسؤولة عن أنشطة الولايات المتحدة العسكرية في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في القائمة الإيرانية للمنظمات الإرهابية.

المصدر: فارس + وكالات

التعليقات

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا