مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

81 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • نتيجة قرعة كأس العالم 2026.. تعرف على طريق المنتخبات العربية في المونديال

    نتيجة قرعة كأس العالم 2026.. تعرف على طريق المنتخبات العربية في المونديال

التهويدة.. ما سرّ تأثير هذا النوع من الغناء على الرضيع؟

التهويدات ظاهرة قديمة واسعة الانتشار، لكنها تبدو مهملة في العالم الغربي. وكشفت دراسة حديثة أن الغناء وسيلة بسيطة وآمنة ومجانية لتعزيز الصحة النفسية للرضّع.

التهويدة.. ما سرّ تأثير هذا النوع من الغناء على الرضيع؟

ومن المعروف أن تحسن مزاج الأطفال يرتبط بتحسين جودة الحياة للأسرة بأكملها.

ويقول يون تشو من جامعة ييل أحد مؤلفي الدراسة إن "الغناء متاح للجميع، والعديد من العائلات تمارسه. وتحسن هذه الممارسة البسيطة بالفعل صحة الرضع".

شارك في الدراسة 110 آباء وأمهات لديهم رُضَّع تقل أعمارهم عن أربعة أشهر. وتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين، إحداهما نفذت مهاما تتضمن الغناء المتكرر، بينما تلقى الآباء في المجموعة الأخرى تدريبا خاصا على التهويدات. وقد استُخدمت الأغاني في الغالب لتهدئة الأطفال الذين يعانون من صعوبة في الهدوء.

وقال صموئيل مير، قائد البحث: «لم نُوجِّه الآباء بطريقة محددة، لكن هذه كانت الطريقة التي استخدموا بها الغناء تلقائيًا. فالغناء يهدئ الرُضَّع بفعالية، وقد لاحظ الآباء ذلك بأنفسهم».

وكان الاستنتاج الرئيسي أن الغناء المتكرر يحسِّن مزاج الرُضَّع وحالتهم النفسية مقارنة بالمجموعة الضابطة، وذلك بشكل منهجي وغير مؤقت. وعلى الرغم من أن مزاج الوالدين لم يتغير، فإن الآثار الإيجابية طويلة المدى على التوازن الأسري كانت واضحة.

وأظهرت دراسات سابقة لنفس الفريق البحثي أن موسيقى الأطفال منتشرة بين مختلف الثقافات، وهي قادرة على إيصال المشاعر بشكل عالمي.

وبحسب مير، فإن التهويدات تمثل إشارة مهمة للرعاية والعاطفة، حيث يعبّر الآباء من خلالها للطفل: "أنا هنا بجانبك، أسمعك، وكل شيء سيكون على ما يرام". ويبدو أن الرُضَّع يستجيبون لهذا الشعور بشكل إيجابي.

نُشرت الدراسة في مجلة "تشايلد ديفلوبمنت" (تطور الطفل).

المصدر: Naukatv.ru

التعليقات

نتيجة قرعة كأس العالم 2026.. تعرف على طريق المنتخبات العربية في المونديال

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا