مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

76 خبر
  • 90 دقيقة
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • فضيحة فساد مدوية في دائرة زيلينسكي
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فضيحة فساد مدوية في دائرة زيلينسكي

    فضيحة فساد مدوية في دائرة زيلينسكي

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

أخطر أنواع البطاريات!

أظهرت نتائج التجارب التي أجراها خبراء الجامعة الوطنية للبحوث التقنية أن بطاريات الليثيوم للأجهزة المحمولة في حالة استخدامها بصورة غير صحيحة يمكن أن تشكل خطورة على صحة المستخدم.

أخطر أنواع البطاريات!
صورة تعبيرية / Thierry Monasse/dpa / Globallookpress


ووفقا لنتيجة إحدى التجارب التي أجراها خبراء السلامة والأمن الصناعي بالجامعة، تناثرت الشظايا الناتجة عن انفجار بطارية على مسافة تصل إلى 250 مترا. وتبين أن أخطر أنواع هذه البطاريات هي بطاريات الكاثود السائلة- دمج الليثيوم مع كلوريد الثيونيل ( Li/SOCl2 ) والمنغنيز ((Li/MnO2 والبولي مونوفلورايد (Li /CFx) و الفناديوم Li /LixV3O8 ) ) وهذه الأنواع يمكن أن تستخدم مرة واحدة أو قابلة للشحن.

ويقول فاديم تاراسوف، رئيس قسم المعادن غير الحديدية والذهب: "هذه الأنواع هي أقوى مصادر التيار حاليا يستخدم فيها معدن الليثيوم ونظام مؤكسد قوي، مثل كلوريد الثيونيل أي مزيج حمض الكبريتيك وحمض الهيدروكلوريك. وعند استخدام هذه البطاريات بصورة خاطئة، يمكن لبطارية بحجم (АА) أن تقطع الأصبع، والحجم С أن تقطع اليد والنوع D يمكن أن يقطع الذراع".

ووفقا للخبراء، يمكن أن يكون سبب انفجار هذه البطاريات ضررا ميكانيكا أو تغير في إعداد الجهاز الذي يمكن إجراؤه في بعض الأجهزة عن بعد دون معرفة ورغبة مالكه.

المصدر: صحيفة "إزفيستيا"

التعليقات

نتيجة قرعة كأس العالم 2026.. تعرف على طريق المنتخبات العربية في المونديال

مصادر عربية وغربية: قرب الإعلان عن هيئة دولية لإدارة غزة قبل نهاية العام

قائد القيادة المركزية الأمريكية يشيد بالأمن السوري بعد اعتراض شحنات أسلحة موجهة "لحزب الله"

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا