مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

82 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • خارج الملعب
  • الانتخابات الأمريكية
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • الانتخابات الأمريكية

    الانتخابات الأمريكية

  • إسرائيل وإيران.. الرد على الرد

    إسرائيل وإيران.. الرد على الرد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

"مصاصة دماء".. إيطالية من القرن السادس عشر مدفونة وبداخل فمها قطعة طوب ما قصتها! (صور)

أعاد العلماء بناء وجه امرأة إيطالية من القرن السادس عشر معروفة بـ"مصاصة دماء"، دفنت مع قطعة من الطوب في فمها خوفا آنذاك من أن تتغذى على الجثث تحت الأرض، وفق صحيفة "ديلي ميل".

"مصاصة دماء"..  إيطالية من القرن السادس عشر مدفونة وبداخل فمها قطعة طوب ما قصتها! (صور)
أرشيف / Gettyimages.ru

وكشفت صور جديدة مذهلة تم التقاطها باستخدام عمليات المسح ثلاثي الأبعاد لجمجمتها القديمة، عن صفاتها بأنها امرأة ذات ذقن مدبب وشعر فضي وجلد متجعد وأنف ملتوي قليلا.

واعتقد الخبراء أن السكان المحليين وضعوا الطوب في فمها بعد وقت قصير من وفاتها، خوفا من أن تتغذى على زملائها ضحايا الطاعون الذي اجتاح بلدة إيطالية تقع على بعد دقائق من البندقية، وفق ما أفادت صحيفة "ديلي ميل".

وأشارت الأدلة الهيكلية بالفعل إلى أنها كانت تبلغ من العمر 60 عاما وقت الوفاة، ولكن لا يعرف الكثير عنها.

وأوضح خبير الطب الشرعي البرازيلي، والرسام ثلاثي الأبعاد سيسيرو مورايس، الذي قام بتفصيل المشروع في دراسة جديدة، أنه تم العثور على الهيكل العظمي في عام 2006 أثناء أعمال التنقيب في حفر الدفن في نوفو لازاريتو في البندقية، حيث دفن ضحايا الطاعون الذين ماتوا بين القرنين الخامس عشر والسابع عشر.

وأثناء العمل، لفتت الانتباه جمجمة من إحدى المقابر، حيث كان الفك مفتوحا وداخل تجويف الفم كان هناك لبنة حجرية.

وقال مورايس في بحثه: "لقد أجريت دراسات لمعرفة ما إذا كان وضع الطوب عرضيا أم متعمدا".

وأضاف أن "وضع الطوب كان مقصودا وكان جزءا من طقوس الدفن الرمزية".

وكانت المخاوف من مصاصي الدماء منتشرة في أوروبا في العصور الوسطى، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى عدم فهم سبب انتفاخ الجثث كما لو كانت تتغذى على اللحم. حسب اعتقادهم.

وفي بعض الثقافات، كان يتم دفن الموتى ووجههم للأسفل لمنعهم من إيجاد طريقهم للخروج من قبورهم، ولكن وضع الأشياء في الفم كان ممارسة أخرى.

ووفقا لمورايس، فإن الاقتراح القائل بأن المرأة كانت تعتبر "مصاصة دماء" يعود إلى دراسة أجريت عام 2010 نشرها عالم الأنثروبولوجيا الشرعي ماتيو بوريني.

وقال مورايس لـ "MailOnline": "إن طقوس مكافحة مصاصي الدماء التي نعرفها اليوم هي نتيجة للتطور التاريخي للأسطورة".

وأوضح "تتناول دراسته على وجه التحديد الاعتقاد بأن إدخال الطوب يجعل من المستحيل على مصاصي الدماء إطعامهم".

كما سمح له بحثه باختبار النظرية فيما إذا كان إدخال الطوب ممكنا دون الإضرار بالفم والأسنان.

وقال مورايس لـ MailOnline: "لا توجد وثائق باقية من حياة المرأة تشير إلى أنها كانت تعتبر مصاصة دماء".

المصدر: "ديلي ميل"

التعليقات

بعضهم من المؤسسة الأمنية.. إسرائيل تعلن عن المتورطين في تسريبات وثائق مكتب نتنياهو

"مكتوب عليهم أن ينفوا من الأرض".. ماذا قال قاضي "الخلية الإعلامية" عن القادة الإخوان ؟

الرئيس الإيراني يقدم عرضا "غير مباشر" لإسرائيل لوقف حرب غزة ولبنان ومنع تحولها إلى شاملة

حماس تعلق على حوار الفصائل الفلسطينية في القاهرة