مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

51 خبر
  • فيديوهات
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات

    فيديوهات

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • حصاد العام 2025

    حصاد العام 2025

  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

الشمس تشارك البشر "عيد الحب"

اندلع انفجار شمسي كبير من نجمنا يوم السبت 11 فبراير، ما أدى إلى انقطاع الراديو في أجزاء من الأرض ومهد الطريق لمزيد من التوهجات القادمة.

الشمس تشارك البشر "عيد الحب"
صورة تعبيرية / aryos / Gettyimages.ru

وبلغ التوهج الشمسي الضخم، الذي سُجل كحدث قوي من فئة X1.1 على المقياس المستخدم لمثل هذه العواصف الشمسية، ذروته في الساعة 15:48 بتوقيت غرينتش (10:48 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة) يوم السبت، وفقا لمركز التنبؤ بالطقس الفضائي الأمريكي (SWPC) والذي تديره لإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA).

وأفاد المركز أن التوهج نشأ من منطقة من الشمس تسمى "المنطقة النشطة 3217" (Active Region 3217) وخلق تعتيما لاسلكيا مؤقتا فوق أمريكا الجنوبية.

والتقط مرصد ديناميكا الشمس التابع لوكالة ناسا مقطع فيديو مذهلا لهذا التوهج الشمسي.

وحذر مسؤولو مركز التنبؤ بالطقس الفضائي الأمريكي: "من المتوقع حدوث المزيد من التوهجات من هذه المنطقة لأنها تتحرك عبر الشمس ما يؤدي إلى تدهور عرضي في الاتصالات العالية التردد (3-30 ميغاهرتز)".

والتوهجات الشمسية هي انفجارات ضخمة من الجسيمات المشحونة على الشمس وتأتي في مجموعة متنوعة من الشدة، حيث تشير التوهجات الأصغر من الفئة A والفئة C إلى أحداث ثانوية نسبيا، بينما يمكن أن تؤدي توهجات الفئة M الأقوى إلى تضخيم الشفق الذي نراه على الأرض. أما الفئة X فهي أقوى أنواع التوهجات الشمسية. وحدث أقوى توهج من الفئة X تم تسجيله على الإطلاق في عام 2003، وتم تسجيله على أنه توهج X28 قبل أن يسيطر على أجهزة استشعار الطقس في الفضاء التي تقيسه.

ويمكن للتوهجات الشمسية الشديدة أيضا إخراج كميات هائلة من المواد الشمسية في ما يسميه العلماء الانبعاث الكتلي الإكليلي (CME) والذي يمكن أن يقذف كميات هائلو من البلازما الشمسية بعيدا عن الشمس بسرعات تصل إلى مليون ميل في الساعة.

وعندما يتم توجيهها مباشرة إلى الأرض، يمكن أن تتداخل أقوى التوهجات الشمسية والانبعاثات الكتلية الإكليلية مع أنظمة الاتصالات ومحطات الطاقة وحتى تعريض رواد الفضاء والأقمار الصناعية للخطر.

ووفقا لموقع Spaceweather.com الذي يتتبع أحداث الطقس في الفضاء، لم يكن هناك انبعاث كتلي إكليلي مرتبط بالتوهج الشمسي X1.1 يوم السبت. وأضاف الموقع أنه كان هناك انفجار خيوط شمسية من نصف الكرة الشمالي للشمس.

وأفاد الموقع أن هذا الثوران دفع بانبعاثات كتلية إكليلية باتجاه الأرض يفترض أن تصل إلى الأرض في "عيد الحب" (14 فبراير) ويمكن أن تؤدي إلى مزيد من الشفق القطبي.

المصدر: سبيس

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

وزير الخارجية المصري يعلق على اتفاقية الغاز مع إسرائيل (فيديو)

ترامب يحث زيلينسكي على تسريع عقد اتفاقية سلام ويحذر من خسائر جديدة في الأراضي

نعت الناطق السابق باسمها.. "كتائب القسام" تنشر للمرة الأولى صورا رسمية لـ"أبو عبيدة"

"سيخرج منتصرا".. وزير خارجية بولندا السابق يدلي باعتراف بشأن أوكرانيا وأوروبا

محافظ طرطوس: فلول النظام السابق تمارس التحريض وتحاول استغلال الأحداث لإثارة الفوضى

ترامب رفض التوصل إلى تسوية في أوكرانيا

الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دونيتسك وبيلاوسوف يهنئ الجنود المشاركين في العملية

في أول ظهور له.. الناطق الجديد باسم "القسام" يوجه رسالة لأهالي غزة وينعى ثلة من قيادات الكتائب

"مواجهة صامتة".. الدفاع التركية ترد مجددا على حساب الجيش الإسرائيلي باللغة التركية (صورة)

ورقة تل أبيب.. خبير عسكري مصري يكشف أسباب اعتراف إسرائيل بـ"صومالي لاند"

موسكو تكشف عما يتعين على كييف فعله لتسوية الأزمة وإنهاء الأعمال القتالية