مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

67 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • أوروبا وسرقة الأصول الروسية

    أوروبا وسرقة الأصول الروسية

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • الخط المباشر مع بوتين

    الخط المباشر مع بوتين

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • عاش كالرهبان.. وفاة بطل صيني لكمال الأجسام عن عمر يناهز 30 عاما

    عاش كالرهبان.. وفاة بطل صيني لكمال الأجسام عن عمر يناهز 30 عاما

  • نعم أم لا؟.. مدرب ليفربول يجيب بكلمة عما إذا كان يرغب في عودة صلاح بعد كأس أمم إفريقيا!

    نعم أم لا؟.. مدرب ليفربول يجيب بكلمة عما إذا كان يرغب في عودة صلاح بعد كأس أمم إفريقيا!

  • تلقى اتصالات من مسؤولي الاتحاد السعودي. هل يقود ديشامب الأخر بعد مونديال 2026؟

    تلقى اتصالات من مسؤولي الاتحاد السعودي. هل يقود ديشامب الأخر بعد مونديال 2026؟

  • الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين

    الخارجية التركية: فيدان سيشارك غدا في اجتماع ميامي حول غزة بحضور مسؤولين قطريين ومصريين

الكسوف الشمسي في القطب الشمالي أحدث تغيرات في الشفق القطبي في نصفي الكرة الأرضية

كشفت دراسة جديدة أن كسوف الشمس فوق القطب الشمالي أحدث تغيرات في الشفق القطبي في نصفي الكرة الأرضية بسبب الروابط عبر المجال المغناطيسي للكوكب.

الكسوف الشمسي في القطب الشمالي أحدث تغيرات في الشفق القطبي في نصفي الكرة الأرضية
صورة تعبيرية / NASA/© Getty Images / Gettyimages.ru

ويمكن أن يساعد العمل الجديد العلماء على التنبؤ بالتغيرات في البيئة القريبة من الأرض والتي يمكن أن تتداخل مع اتصالات الأقمار الصناعية.

وفي 10 يونيو 2021، أدى ظل القمر إلى تعتيم جزء كبير من المنطقة القطبية الشمالية للأرض، ما أتاح للعلماء فرصة غير مسبوقة لاستكشاف التأثيرات التي تحدثها الأحداث الطبيعية في نطاق الفضاء الأرضي (Geospace)، على ارتفاع آلاف الكيلومترات فوق الأرض.

وأثر الكسوف على الشفق القطبي في كل من نصفي الكرة الأرضية الشمالي والجنوبي، وفقا للدراسة الجديدة، التي نُشرت في مجلة AGU Geophysical Research Letters.

والشفق القطبي هو الضوء المتلألئ في السماء الذي يشتعل عندما تطلق العواصف الشمسية الطاقة والجسيمات التي تتفاعل مع الغازات في الغلاف الجوي.

وتنتقل بعض هذه الجسيمات على طول خطوط المجال المغناطيسي للأرض إلى القطبين، ما يخلق الأضواء الشمالية في نصف الكرة الشمالي والأضواء الجنوبية في الجنوب.

وقال تونغ دانغ، من جامعة العلوم والتكنولوجيا في الصين: "بشكل مثير، وجدنا أن الشفق القطبي والجو العلوي مضطرب في نصف الكرة الجنوبي حيث لم يغط الخسوف. وهذا لأن الغلاف الجوي العلوي في نصفي الكرة الأرضية متصل من خلال خطوط المجال المغناطيسي والغلاف المغناطيسي".

وتمثل نتائج الدراسة الجديدة المرة الأولى التي أظهر فيها العلماء كيف يؤثر الكسوف على الاقتران بين الأيونوسفير، المناطق التي تؤين فيها الطاقة من الشمس الغلاف الجوي وحيث يحدث الشفق القطبي، والغلاف المغناطيسي، الفقاعة حول الأرض الناتجة عن المجال المغناطيسي للأرض.

واكتشف دانغ وزملاؤه أن الكسوف لم يغير فقط الغلاف الجوي المحلي تحت ظل القمر، بل تسبب أيضا في تشكيل حلقات حول القطبين في التيارات في طبقة الأيونوسفير وتغيير نشاط الشفق القطبي في نصفي الكرة الأرضية.

والحلقات هي نتيجة اضطرابات في كثافة الإلكترون في الغلاف الجوي ناتجة عن جسيمات الشفق القطبي المشحونة.

ويعمل البحث الجديد على تحسين فهم العلماء لبيئة الفضاء الأرضي ويمكن أن يساعد الباحثين على التنبؤ بآثار الكسوف في المستقبل.

وتوضح هذه الدراسة أيضا التأثير الكبير للكسوف الشمسي على طبقة الأيونوسفير، والتي يمكن أن تمتص وتنحني وتعكس إشارات الراديو التي تستخدمها أقمار نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، ما قد يؤدي إلى حدوث اضطرابات في الاتصال والملاحة.

ويعرف نطاق الفضاء الأرضي (Geospace) بأنه المنطقة المحيطة بالأرض التي تغطي الغلاف الجوي العلوي إلى حواف المجال المغناطيسي للأرض. ويشمل الأيونوسفير، الذي يتألف من مناطق من الغلاف الجوي العلوي بأعداد كبيرة من الأيونات والإلكترونات المشحونة كهربائيا. وتحدث هذه الجسيمات المشحونة عندما تقطع الطاقة المنبعثة من الشمس الإلكترونات من جزيئات الغاز في الغلاف الجوي، وبالتالي تزداد أعدادها أثناء النهار وتنخفض في الليل.

وأظهرت الدراسات السابقة أن كسوف الشمس يمكن أن يقلل أيضا من كثافة الجزيئات في طبقة الأيونوسفير في مسار الظل.

وطور دانغ ومعاونوه نموذجا يجمع بين الغلاف الجوي العلوي والغلاف المغناطيسي والتيارات الكهربائية المتدفقة في هذا النظام واستخدموه لفهم كيفية تأثير كسوف الشمس في يونيو على الفضاء الجغرافي للأرض.

والنظام الحالي في الأيونوسفير معقد، لذلك ركز الباحثون بشكل خاص على التيارات المتدفقة بين الغلاف المغناطيسي والأيونوسفير على طول خطوط المجال المغناطيسي. وتمتد هذه الخطوط من القطب الجنوبي، حول الكوكب إلى القطب الشمالي، ثم نزولا عبر محوره.

وفوجئوا بأن الكسوف تسبب في نشاط شفقي أقوى في نصف الكرة الجنوبي غير المحجوب مقارنة بنصف الكرة الشمالي. ويمكن أن يرى المراقبون هذه التغييرات في الشفق القطبي.

المصدر: phys.org

التعليقات

بعد اتفاق الغاز.. نتنياهو يخطط لخطوة "دراماتيكية" أخرى مع مصر

النرويج تعلن عن قرار هام بشأن اللاجئين السوريين يبدأ تطبيقه مطلع العام المقبل

بوتين: أوروبا تحاربنا بأيدي أوكرانيا ومستعدون لحرب واسعة النطاق إن عزلوا كالينينغراد

موسكو: التخلي عن خطة تمويل كييف من الأصول الروسية انتصار للقانون والمنطق

بوتين: القوات الروسية تحتفظ بالمبادرة الاستراتيجية منذ طرد العدو من مقاطعة كورسك

مدفيديف يصف قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل بـ "قمة اللصوص" ويكشف صراعات النفوذ داخل الاتحاد

الصينيون يتفاعلون مع تصريحات الرئيس بوتين حول "صغار الخنازير" الأوروبية