مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

40 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • فيديوهات
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

خصلة شعر سريّة قد تحل لغزا عن دافنشي دام 212 عاما

يبدو أن تحليل خصلة شعر عبقري عصر النهضة، ليوناردو دافينشي، في طريقه لحل لغز استمر قرونا حول صحة رفاته المزعوم.

خصلة شعر سريّة قد تحل لغزا عن دافنشي دام 212 عاما
خصلة شعر سريّة قد تحل لغزا عن دافنشي دام 212 عاما / THEPALMER / Gettyimages.ru

وعُرضت خصلة الشعر التي كانت محفوظة سابقا ضمن مجموعة أمريكية خاصة، لأول مرة في مدينة فينشي مسقط رأس ليوناردو، في توسكاني.

وربما تؤكد مقارنة الحمض النووي بين الشعر والهيكل العظمي المفترض لدافنشي أخيرا، ما إذا كان الرفات الذي اكتشف بعد ضياعه مدة 60 عاما تقريبا، يعود للرسام العبقري أم لا.

وكان الباحثون قد تتبعوا سابقا نسل دافنشي الحي، لمقارنة الحمض النووي الخاص به أيضا مع العينة المأخوذة من خصلة الشعر.

وقال المؤرخان والزوجان أليساندرو فيزوسي وأغنيس ساباتو في بيان: "وجدنا، عبر المحيط الأطلسي، خصلة شعر وصفت بأنها شعر ليوناردو دافنشي ".

وأوضح الدكتور فيتوسي لوكالة الأنباء الأمريكية: "سوف يتم لأول مرة عرض هذه الخصلة، التي ظلت سرية حتى الآن ضمن مجموعة أمريكية خاصة، للعالم إلى جانب الوثائق التي تثبت أصولها الفرنسية القديمة".

وقال الباحثون لصحيفة "الغارديان" البريطانية: "هذه الآثار هي ما نحتاجه لجعل بحثنا التاريخي أكثر دقة من وجهة نظر علمية".

وأضافوا: "إننا نخطط لإجراء تحليل الحمض النووي على خصلة الشعر ومقارنته مع أحفاد دافنشي الأحياء وكذلك العظام الموجودة في مدفن دافنشي الذي حدده العلماء منذ السنوات الماضية".

وقالت السيدة ساباتو: "إن التحقيق في الحمض النووي لدافينشي قد يحل أيضا الجدل بشأن "رفاته المفترض في قبر بجوار أمبواز في فرنسا".

وبعد وفاته في 2 مايو 1519، دفن رفات دافنشي في كنيسة سان فلورنتين التابعة لقلعة شاتو دامبواز في وادي لوار في فرنسا.

ولكن بحلول نهاية الثورة الفرنسية، دُمرت الكنيسة التي تحتوي على رفات ليوناردو، في عام 1807، ويُعتقد أنه أعيد دفن الرفات من جديد بعد إعادة تصميم الحجارة المتبقية لإصلاح قلعة شاتو دامبواز.

وفي عام 1863، أبلغ الروائي الفرنسي أرسين هوسايي عن اكتشافه هيكلا عظميا كاملا جزئيا في أساس الكنيسة السابقة.

ويقال إن البقايا كانت مصحوبة بشظايا حجرية، وتحمل نقشا كتب عليه بعض الأحرف من الاسم الكامل لدافنشي.

ثم أعيد دفن الهيكل العظمي المكتشف في مكان قريب في كنيسة شاتو دامبواز الصغيرة، بسان هوبير، حيث لا يزال هناك حتى اليوم.

ومع ذلك، تشير روايات أخرى إلى أن أكواما من العظام نُقلت من موقع الكنيسة المهدمة، وأن مصدر الهيكل العظمي الذي طرحه هوسايي قد أصبح موضع شك.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

ترامب يعرب عن خيبة أمله لأن زيلينسكي لم يطلع على مقترحه للسلام

"بلومبيرغ": المفاوضات بين واشنطن وبروكسل وكييف تواجه تعقيدات

نتنياهو: "المنطقة من الأردن إلى المتوسط ستبقى بيد إسرائيل"

"تلغراف": تعنّت كالاس أقصى أوروبا عن مفاوضات تسوية أوكرانيا

نائب أوكراني يدعو كييف للمماطلة في مفاوضات السلام

تقرير صحفي: الولايات المتحدة "تخطط للتخلص" من زيلينسكي لرفضه تبني موقفها

الخارجية الروسية: محاولات الاستيلاء على الأصول المجمدة في الغرب تشكل خطرا على كافة الدول