مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

36 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

مدرب البرتغال يرفض الحديث عن إيطاليا ويركز على تركيا

رفض مدرب منتخب البرتغال، فيرناندو سانتوس، التعليق على المواجهة المحتملة ضد إيطاليا، ضمن الملحق الأوروبي المؤهل لمونديال قطر 2022، مشيرا إلى أنه عليهم التركيز أولا على مواجهة تركيا.

مدرب البرتغال يرفض الحديث عن إيطاليا ويركز على تركيا
/Alexander Hassenstein / Reuters

وأسفرت قرعة الملحق الأوروبي، التي سحبت اليوم الجمعة، في مقر الاتحاد الدولي لكرة القدم بمدينة زيورخ السويسرية، عن مواجهة المنتخب البرتغالي نظيره التركي بالدور نصف النهائي في إطار المسار الأول، الذي يضم أيضا المواجهة الثانية بين منتخبي إيطاليا ومقدونيا الشمالية.

وسيلتقي الفائز من المباراتين في النهائي، والمنتصر منهما سيبلغ مونديال قطر 2022.

وقال سانتوس في تصريحات لمحطة "كانال 11" البرتغالية: "ليس من المناسب الحديث عن إيطاليا. علينا التركيز على التغلب على تركيا، ومن ثم سنصل إلى النهائي وحينها ربما نواجه إيطاليا، أو مقدونيا الشمالية".

ورغم صعوبة القرعة إلا أن سانتوس تحلى بالتفاؤل، قائلا: "من الجيد أننا سنخوض المباريات على ملعبنا. في تلك المرحلة من الموسم يتسبب السفر في المشاكل".

وأضاف: "في البداية سنواجه تركيا، وعلينا النظر جيدا إلى أسلوب لعبهم. هم فريق يضم لاعبين جيدين للغاية ويتمتعون بالجودة العالية، هو فريق يتسبب دائما في المشاكل لخصمه".

المصدر: وكالات 

التعليقات

إسرائيل تعقد اجتماعات طارئة وتهدد بخطوات رسمية ضد دمشق بعد هتافات الجيش السوري المؤيدة لغزة

جهاز الاستخبارات الروسي يكشف صفقة فساد وسرقة أموال جديدة بين أوكرانيا والأوروبيين

زاخاروفا: بريطانيا "تجاوزت حدودها" بفرض عقوبات على المحلل الروسي دوغين

بيسكوف: أي إجراءات تستهدف الأصول الروسية "لن تبقى دون رد" وعواقبها وخيمة

زيلينسكي يعترف: كييف تفتقر للقوة لـ "استعادة" القرم

مصير زيلينسكي خلال الشهر المقبل سيحدد مدى الجدية التي يجب أن نتعامل بها مع استراتيجية ترامب الجديدة