مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

35 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب
  • سوريا بعد الأسد
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • الدفاع الروسية: قوات كييف تستهدف مطارا عسكريا في روستوف بصواريخ "ATACMS" الأمريكية

    الدفاع الروسية: قوات كييف تستهدف مطارا عسكريا في روستوف بصواريخ "ATACMS" الأمريكية

كوكب "غريب" بحجم المشتري قد يكون مطوقا في حافة نظامنا الشمسي

تنبأ العلماء بإمكانية وجود كواكب كبيرة بحجم كوكب المشتري أو أورانوس على الأرجح محاصرة على حافة نظامنا الشمسي، أبعد بكثير من الكوكب الافتراضي X

كوكب "غريب" بحجم المشتري قد يكون مطوقا في حافة نظامنا الشمسي
صورة تعبيرة / Adrian Mann/Stocktrek Images / Gettyimages.ru

ومثل هذا الكوكب من خارج النظام الشمسي يمكن أن يكون محاصرا في سحابة أورط، وهي غلاف نظري من الحطام الذي يشير إلى حافة الجاذبية للشمس وكواكبها، وتضم مجموعة ضخمة من الأجسام الجليدية تمتد بين بضع مئات من المليارات إلى عدة تريليونات من الأميال من الشمس.

ويقول العلماء، بما في ذلك فريق من المركز الوطني للبحث العلمي (CNRS) في فرنسا، إنه يمكن أن يكون هناك المزيد من الأجسام البينجمية في حافة النظام الشمسي هذه أكثر مما كان يعتقد سابقا.

وأجرى العلماء عمليات محاكاة حاسوبية معقدة لتقييم كيف تميل الأنظمة الشمسية إلى التخلص من الكواكب الكبيرة، وكذلك كيف يمكن لنظام كوكبي أن يمسك بمثل هذه الكواكب "اليتيمة".

وبينما يتطلب الكوكب "المنبوذ" عتبة طاقة حركية لترك جاذبية نجمه، فإنه يحتاج أيضا إلى قدر كبير من الطاقة ليحتجزه نظام نجمي آخر.

واقترحت المحاكاة العلمية أن جزءا صغيرا من مثل هذه اللقاءات السماوية قد ينتهي بها المطاف بحقل جاذبية النجم الذي يصطاد كوكبا "يتيما" ويدعي أنه كوكب خاص به.

ومنذ نحو 4.5 مليار سنة، عندما كان النظام الشمسي في بداية تشكله، كان مكانا غير مستقر. وأرسلت الجاذبية حطاما من سحب غبار الكواكب الأولية سريعة التبريد مثل كرات البلياردو الكونية.

ووجد فريق العلماء الدوليين أن قطعا كبيرة من الحطام - حتى تلك التي بحجم الكوكب - كانت ستقذف بعيدا بما يكفي للهروب من جاذبية الشمس.

ولاحظ العلماء مثل هذه "الكواكب المارقة" تتجول في الأنظمة الشمسية البعيدة.

ووفقا للفريق المشرف على هذه الدراسة، فإن هناك احتمالا بنسبة 0.5% أن يكون أحد هذه الكواكب الضالة قد تشكل في نظامنا وانتهى به المطاف في سحابة أورط حيث ابتعد عن الشمس.

وبحسابات العلماء، فإنه من المرجح بشكل أكبر أن كوكبا شبيها بنبتون من نظام شمسي آخر قد تعثر بفعل جاذبية الشمس وجاء للراحة في مكان ما في سحابة أورط.

وتبلغ احتمالية حدوث ذلك نحو 7%، وإذا كان هذا هو الحال، فقد يكون هناك كائن مشابه للكوكب الافتراضي X، على الرغم من أنه سيظل بعيدا جدا للتأثير على مدار نبتون.

ويقدر العلماء أن "نجما واحدا من كل 200-3000 نجم يمكنه استضافة كوكب سحابة أورط".

ومع ذلك، يقولون إن هذا التوقع من المحتمل أن يكون مبالغا فيه لأن التقدير لا يأخذ في الحسبان عدم الاستقرار الذي يحدث في المراحل المبكرة من النظام الشمسي والذي يمكن أن يؤثر على مجموعة ولادة النجوم، أو تجريد الكوكب من النجوم العابرة.

نشرت نتائج الدراسة مفصلة في ورقة بحثية جديدة في مجلة arXiv.

المصدر: لايف ساينس

التعليقات

هل هناك تواصل مباشر بين طهران وإدارة العمليات العسكرية في سوريا؟ سفير إيران يوضح

نتنياهو: نخوض حربا على 7 جبهات ونأمل ألا تفتح جبهات جديدة وسنذكر من وقف معنا في محنتنا

الجيش الإسرائيلي يرسل تعزيزات إلى القنيطرة السورية ويرفع أعلام إسرائيلية في بلدة خضر.. فيديو