مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

49 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • حصاد العام 2025

    حصاد العام 2025

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

"ليس صالحا لكل زمان ومكان".. عالم أزهري يثير جدلا بحديث عن القرآن الكريم

أثار العالم الأزهري أسامة إبراهيم، جدلا واسعا خلال الساعات الماضية بعد حديثه بأن "القرآن ليس صالحا لكل زمان ومكان".

"ليس صالحا لكل زمان ومكان".. عالم أزهري يثير جدلا بحديث عن القرآن الكريم

وقال الشيخ أسامة: "إن هذا القول ليس قدحا أو تقليلا من القرآن الكريم بل على العكس في صالح كتاب الله وفي صميم مرونته عبر العصور".

وأوضح الأزهري، أن هناك بعض الأحكام كانت خاصة بزمانها ومكانها ولا يمكن تطبيقها الآن، بل تم تعطيل بعضها وانتهاء أثرها الحكمي، على الأقل في زماننا، متابعا: مثلا ملك اليمين كان موجودا على عهد النبي ثم تم تعطيله، متسائلا: هل يمكن أن يقول أحد بملك اليمين الآن؟ بالتأكيد لا.

وتابع الأزهري: "إذا نادى أو طالب أحد بملك اليمين الآن، فإن ذلك سيسبب مشكلات كبيرة تضر بقضية الإسلام برمته وصورته في أعين الآخرين".

وأردف الأزهري: "للتأكيد على صحة كلامي هناك مسألة سهم المؤلفة قلوبهم، وهي أحد أصناف الزكاة الثمانية غير مفعل منذ قرون مع أننا بحاجة ماسة إلى تفعيله الآن وذلك أمام حملات التبشير في إفريقيا، حيث تنفق تلك الحملات أموالًا طائلة وتغير نمط حياة الفقراء هناك، ومن ثم يكون إقناعهم وولاءهم للمسيحية ولمن ينفقون عليهم وغيروا أوضاعهم الاجتماعية والاقتصادية إلى الأفضل، ومن هنا يجب علينا تفعيل سهم المؤلفة قلوبهم، من أجل إنفاقها على الناس هناك واستمالتهم ودعوتهم إلى دين الله".

وحول قضية الإعجاز العلمي التي أخبر القرآن عن أمور مستقبلية، نوه الشيخ الأزهري بأنه لا يصلح التعامل مع شيء ثابت ومقدس بأمور متغيرة ومتطورة كل يوم فيها جديد، وإلا سيتم تعريض المقدس للحرج، متابعا: موضوع الإعجاز العلمي ومن يستشهدون به يعرض القرآن للحرج؛ لأن البحث العلمي متغير وكل يوم تظهر نظرية ثم تظهر أخرى عكسها وبالتالي إخضاع القرآن للنظريات سيسبب الحرج له وهو في غنى عن ذلك، هو في النهاية كتاب هداية من عند الله ولا يحتاج إلى إثبات صحته بالإعجاز العلمي أو غيره، ومقام التحدي في القرآن هو الإعجاز البلاغي والبياني به فحسب، وهذا ما أعلنه القرآن وتحديد به العالمين: "وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله".

وأكد الأزهري: "القول بأن القرآن صالح لكل زمان ومكان قول غير دقيق، لكن نحن نأخذ من النصوص ما يناسب الواقع، فليس كل شيء يصلح تطبيقه في الواقع الزماني والمكاني؛ وهذا من أجل الحفاظ على مكانة القرآن ككتاب إلهي مقدس وليس قدحا فيه أو تقليلا منه".

المصدر: القاهرة 24

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

وزير الخارجية المصري يعلق على اتفاقية الغاز مع إسرائيل (فيديو)

ترامب يحث زيلينسكي على تسريع عقد اتفاقية سلام ويحذر من خسائر جديدة في الأراضي

ترامب رفض التوصل إلى تسوية في أوكرانيا

محافظ طرطوس: فلول النظام السابق تمارس التحريض وتحاول استغلال الأحداث لإثارة الفوضى

"مواجهة صامتة".. الدفاع التركية ترد مجددا على حساب الجيش الإسرائيلي باللغة التركية (صورة)

الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دونيتسك وبيلاوسوف يهنئ الجنود المشاركين في العملية

ورقة تل أبيب.. خبير عسكري مصري يكشف أسباب اعتراف إسرائيل بـ"صومالي لاند"

موسكو تكشف عما يتعين على كييف فعله لتسوية الأزمة وإنهاء الأعمال القتالية

"سيخرج منتصرا".. وزير خارجية بولندا السابق يدلي باعتراف بشأن أوكرانيا وأوروبا

"سي إن إن": نتنياهو سيحاول إقناع ترامب بالموافقة على عملية عسكرية جديدة