مباشر

Stories

47 خبر
  • الحرب على غزة
  • العملية العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية
  • خارج الملعب
  • الحرب على غزة

    الحرب على غزة

  • العملية العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية

    العملية العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كلمة بوتين في منتدى الشرق الاقتصادي

    كلمة بوتين في منتدى الشرق الاقتصادي

لاجئو مخيم الركبان في سوريا بانتظار إغاثة إنسانية من مركز المصالحة الروسي

كشف المتحدث باسم مركز المصالحة الروسي في سوريا، فلاديمير ميليشن، الخميس، أن المركز يتفاوض لتسليم مساعدات للاجئي مخيم الركبان القريب من قاعدة أمريكية عند الحدود السورية الأردنية.

لاجئو مخيم الركبان في سوريا بانتظار إغاثة إنسانية من مركز المصالحة الروسي
نازحون سوريون في مخيم للاجئين في عين عيسى، سوريا 10 أكتوبر 2017 / Erik De Castro / Reuters

وقال ميليشن، للصحفيين: "أعدّ المركز الروسي للمصالحة شحنة من الأغذية والأدوية والملابس الشتوية لإرسالها إلى اللاجئين في مخيم الركبان، وسوف تشمل القافلة سيارات إسعاف بهدف إجلاء المرضى المصابين بأمراض خطيرة. والآن المهمة الرئيسية هي إيصال هذه المساعدات إلى اللاجئين في المكان المذكور".

ويقع مخيم الركبان للاجئين السوريين، في منطقة التنف الحدودية التابعة لمحافظة حمص ، ووفقا لبيانات وزارة المصالحة الوطنية السورية، فإن هذا المنطقة التي يقيم فيها الأمريكيون قاعدة عسكرية ضخمة، تعج بمسلحي المعارضة السورية، وبعد ظهور تنظيم "داعش" الإرهابي في سوريا عام 2014، وصل عشرات الآلاف من سكان المناطق الشرقية إلى مخيم التنف، على أمل الوصول إلى الأردن، إلا أن السلطات الأردنية لم تسمح لهم بالدخول إلى المملكة لأسباب تتعلق بالأمن وبسبب الصعوبات الاقتصادية. وهكذا ظهر مخيم الركبان.

وفي الوقت الحالي، يواجه اللاجئون وضعا صعبا: الحدود الأردنية مغلقة أمامهم، ولا توجد أية مساعدات من هناك. وفي الوقت ذاته، يمنع مسلحو المعارضة أي محاولات يقوم بها اللاجئون لمغادرة المخيم ولا يسمح للقوافل الإنسانية التابعة للحكومة السورية بالوصول إلى هناك.

وقد أعلن المركز الروسي للمصالحة بين الأطراف المتحاربة مرارا استعداده لتقديم المساعدة الإنسانية للاجئين في الركبان، ومرافقة قوافل المساعدات الإنسانية من الحكومة السورية والأمم المتحدة. ومع ذلك، لا تزال مسألة توفير ضمانات أمنية لقوافل المساعدات الإنسانية داخل مناطق ما يسمى بخفض التصعيد في منطقة 55 كيلومترا معلقة. ومن دون هذه الضمانات، فإن تنقل القوافل الإنسانية أمر بالغ الخطورة، نظرا لوجود عدد كبير من المسلحين في منطقة التنف الذين لا يخضعون لأحد إلا لزعمائهم.

وكان الأردن أعلن يوم 6 يناير/ كانون الثاني ، عبر وزارة الخارجية، موافقته على "إدخال مساعدات إنسانية عبر حدوده إلى مخيم الركبان الواقع على الأراضي السورية لمرة واحدة بعد أن قدمت الأمم المتحدة خطة تتعهد وفقها بإيصال المساعدات إلى السوريين في المخيم من الداخل السوري".

وتم إيصال المساعدات في اليوم التالي لإعلان الخارجية الأردنية باعتماد آلية الرافعة التي ألقت المساعدات عبر السياج الحدودي.

المصدر: نوفوستي

سعيد طانيوس

التعليقات

خبراء مصريون يتحدثون لـ RT عن دلالات دعوة أردوغان لمحور تركي مصري سوري لمواجهة تهديدات إسرائيل

الاستخبارات الأمريكية تكشف ما وصلت إليه الصفقة الجديدة لوقف الحرب في غزة

الدفاع الروسية: تحرير بلدة جديدة في دونيتسك وإصابة مواقع إنتاج صواريخ ومسيرات أوكرانية

وزير إسرائيلي يتحدث عن "كابينت الموت" ويعلق على تقرير عن سعي السنوار لتهريب الأسرى عبر فيلادلفيا