من جانبها وصفت السلطات المحلية الوضع هناك بالمأساوي بعد منع دخول الغداء والدواء، فيما طالب المبعوث الأممي هانز غروندبورغ الحوثيين بوقف التصعيد العسكري محذرا من تداعيات مدمرة.
بموازاة ذلك بحث وزير الخارجية الأمريكي أنطوني بلينكن مع نظيره السعودي فيصل بن فرحان، سبل إنهاء الصراع في اليمن.
وفي ذات الاتجاه أعلن وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان بداية الأسبوع بدء محادثات مع السعودية حول حل الأزمة اليمنية.
فما هي تبعات أي تقارب بين الرياض وطهران على آفاق المواجهة؟ وهل تفضي الجهود الأممية والدولية إلى تهدئة في مأرب؟