مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

    ميقاتي متضامنا مع ميلوني: آمل ألا يؤثر الاعتداء على "اليونيفيل" في دعمكم للبنان

تركيا والولايات المتحدة على شفا مواجهة عسكرية في سورية

تحت العنوان أعلاه، كتب فلاديمير شيرباكوف، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، حول عزم تركيا على حل مشكلتها مع أكراد سورية بقوة السلاح، وضم أجزاء من البلاد إلى أراضيها.

تركيا والولايات المتحدة على شفا مواجهة عسكرية في سورية
Khalil Ashawi / Reuters

وجاء في المقال: "لقد حالت تركيا دون أزمة إنسانية كبيرة في إدلب. جاء دور القضاء على الإرهابيين الناشطين شرقي الفرات. هدفنا القضاء على الإرهابيين في المنطقة"، ذلك ما قاله الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في 12 ديسمبر، مشيرا إلى أن أنقرة قد استكملت بالفعل الاستعدادات لعملية في هذه المنطقة من سورية..

في الوقت نفسه، أشار الرئيس التركي إلى أن العملية لا تستهدف الأمريكيين. هذه ملاحظة مهمة، لأن العسكريين الأمريكيين هم الذين يدربون مقاتلي وحدات حماية الشعب. إلا أن الأشياء ليست بهذه البساطة: فلدى أنقرة ملاحظات جدية على واشنطن، التي، حسب رأيها، تؤيد لفظيا تركيا، ولكنها في الحقيقة تقاتل في سورية بعض الإرهابيين بأيدي إرهابيين آخرين. المقصود وحدات حماية الشعب.

في بداية السنة الجارية، كانت تركيا قد سحقت الأكراد في شمال سوريا: في سياق عملية غصن الزيتون، اكتسحت عفرين، أحد معاقل وحدات حماية الشعب. الآن، على ما يبدو، جاء دور معقل آخر لوحدات حماية الشعب، بعد سقوطه سيغدو بلا معنى الحديث عن إنشاء حتى حكم ذاتي كردي في شمال سورية، ناهيكم بدولة منفصلة. والسؤال الرئيس هنا ما الذي ستفعله الولايات المتحدة: "تسلم" حليفها الأخير في الحرب ضد "تنظيم الدولة"، أملاً في تحسين العلاقات مع شريكها في الناتو، أم تساند الأكراد. في الحالة الأولى، يبدو وكأن واشنطن قادرة على استعادة العلاقة الطيبة مع أردوغان، وصولا إلى الحد الذي قد يتخلى فيه عن التعاون مع روسيا، في المجالات الاقتصادية والعسكرية التقنية. أما في الحالة الثانية، فيصعب التنبؤ بعواقب النزاع بين عضوين في حلف شمال الأطلسي...

من عجيب المفارقات، هنا، أن السيناريو الثاني أكثر فائدة لموسكو، على الرغم من أن نتيجته قد تلغي أي إمكانية للحديث عن استعادة وحدة أراضي سوريا: فسيصبح شمالها بالتأكيد جنوبا لتركيا. الأمر الذي عبر عنه الرئيس أردوغان من أيام قليلة.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

"حزب الله" يستهدف قاعدة بحرية إسرائيلية على بعد 150 كم عن الحدود