مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

42 خبر
  • المفاوضات الأمريكية الإيرانية في عُمان
  • منتدى أنطاليا الدبلوماسي
  • رسوم ترامب تنذر بحرب تجارية
  • المفاوضات الأمريكية الإيرانية في عُمان

    المفاوضات الأمريكية الإيرانية في عُمان

  • منتدى أنطاليا الدبلوماسي

    منتدى أنطاليا الدبلوماسي

  • رسوم ترامب تنذر بحرب تجارية

    رسوم ترامب تنذر بحرب تجارية

  • إسرائيل توسع عملياتها في غزة

    إسرائيل توسع عملياتها في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

لم تعد إيران بحاجة إلى روسيا

تحت العنوان أعلاه، كتب زاؤور كاراييف، في "سفوبودنايا بريسا"، حول حاجة روسيا إلى الامتثال لشروط طهران للحفاظ على الصداقة مع الجمهورية الإسلامية.

لم تعد إيران بحاجة إلى روسيا
لم تعد إيران بحاجة إلى روسيا / Globallookpress

وجاء في المقال: من الناحية الدبلوماسية، نجحت روسيا أكثر من الجميع في سوريا. فكم تساوي خطتها لإنشاء مناطق خفض تصعيد. بالإضافة إلى ذلك، تمكنت روسيا من بناء نموذج للسلوك، جعل جميع المشاركين الأجانب، تقريبا، في الصراع السوري يوافقون على تصرفاتها. بشكل عام، ناورت موسكو بمهارة وحققت النجاح.

ولكن، على ما يبدو، سوف ينتهي ذلك قريبا. لقد سئم الإيرانيون من التضحية بمصالحهم الخاصة من أجل نجاح روسيا. وهكذا فمن أيام، زار سوريا وزير الدفاع الإيراني أمير خاتمي. لم يحمل خاتمي إلى دمشق اتفاقا حول التعاون العسكري - التقني فحسب، إنما وملحقا سريا معه. تطالب إيران بأن يضمن حلفاؤها مساعدتها في الدفاع ضد الهجمات التي تشنها الولايات المتحدة وإسرائيل على منشآتها في سوريا. فإذا ما تخلت موسكو ودمشق عن ذلك، فسوف يسحب الفرس حراس ثورتهم الإسلامية، وكذلك الجماعات الموالية لإيران من سوريا. على أية حال، لن تشارك هذه القوات في العملية القادمة لتحرير إدلب.

وفي الصدد، التقت "سفوبودنايا بريسا" المستشرقة الروسية كارينيه غيفورغيان، فقالت للصحيفة:

لا أحسب أن الإيرانيين سيتحدثون بقسوة. لكنني أعتقد أن هذه المشكلة يجب أن تكون موضوعا لمفاوضات.

إذا كان لا يزال لديهم مثل هذه الخطط ، فما هي فرصتهم للدفع بهذا المشروع؟

يمكنهم بالفعل سحب قواتهم. لكن هذا ليس السبب الوحيد الذي قد يدفع طهران لإعادة قواتها. فمسودة العقوبات الأمريكية ضد روسيا وإيران وتركيا، في رأيي، مقدمة لخطوات أكثر جدية من قبل واشنطن. أعتقد أن سبتمبر القادم، يمكن أن يشهد مشاركة نشطة للأمريكيين في تسخين الصراعات في جنوب القوقاز وآسيا الوسطى. بالطبع، سيضع هذا الأمر كلا من إيران وروسيا أمام مسألة تعزيز وسائل ضمان أمنها القومي. بعبارة أخرى، سيكون على طهران تكريس مزيد من الجهد لأمن حدودها، فضلاً عن الحيلولة دون انتقال عدم الاستقرار من البلدان المجاورة إليها. لذا، فإن انسحاب الوحدة الإيرانية ممكن لعدة أسباب. لكن أحدا لن يتخلى بصورة مفاجئة عن سوريا، خاصة وأن إيران أمضت سبع سنوات بالفعل، إن لم يكن أكثر، لتعزيز مشاريعها في هذا البلد.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

"الفيلق الثامن" يهاجم عناصر من "الدفاع السورية" جنوب البلاد وطائرات إسرائيلية تحلق في المكان (فيديو)

أردوغان محذرا إسرائيل: من يسعى لإعادة الشعب السوري إلى المعاناة عليه أن يتهيأ لدفع الثمن

لافروف: عودة روسيا لحدود 1991 مستحيلة وواشنطن بخلاف أوروبا تريد التعمّق في جذور أزمة أوكرانيا وفهمها

أبرز التطورات قبل ساعات قليلة من لقاء أمريكي إيراني "نووي" غير مباشر في مسقط

لافروف والشرع في منتدى أنطاليا بتركيا

ترامب بعد الإعلان عن لقاء بوتين و ويتكوف: على روسيا التحرك سريعا لتسوية النزاع الأوكراني

واشنطن تعلن فحص حسابات المهاجرين وطالبي التأشيرة على مواقع التواصل لرصد النشاط المعادي للسامية