مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

59 خبر
  • خارج الملعب
  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة
  • سوريا الجديدة
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

    لبنان في مرمى النيران الإسرائيلية مجددا

  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • غارات أمريكية على اليمن

    غارات أمريكية على اليمن

الصاروخ الكوري الموهوب

"الإنسان-الصاروخ الموهوب"، عنوان مقال غيفورغ ميرزايان، في "إكسبرت أونلاين"، حول المنتصر الحقيقي في مباحثات ترامب وكيم.

الصاروخ الكوري الموهوب
Globallookpress

وجاء في المقال: عقد دونالد ترامب مع كيم جونغ أون لقاء قمة، وقد اعتبرتها أمريكا انتصارا لها، على الرغم من أن الرفيق كيم هو المنتصر الحقيقي بالنتيجة.

حصل الرئيس الأمريكي على ما أراد، تعهد كيم بنزع أسلحة بلاده النووية. إلا أن نظرة ثانية تبين بوضوح عدم وجود أي التزام واقعي. الالتزام، هو مثلا، صيغة أمريكية تقول "نزع نووي كامل وتحت المراقبة ولا رجعة فيه"، لكن لا وجود لمثلها في النص.

فلماذا وافق ترامب دونها؟ لأنه لم يكن لديه خيار آخر. فالرئيس الأمريكي حشر نفسه في الزاوية بيديه عبر خطاباته السابقة، ولم يكن له أن يخرج من مأـزقه إلا عبر أحد طريقين.

الأول، إفشال لقاء سنغافورة مع كيم، وبعدها تتحرر يدا ترامب لحل المشكلة بوسائل أخرى. إلا أن دراسة كيم في سويسرا لم تكن عبثا، فلم يحصل هناك على المعرفة فقط إنما وعلى شحنة برود. لم يلغ الزعيم الكوري اللقاء إنما على العكس لعب دور صانع سلام، موحيا للأمريكيين العنيفين بأنه مستعد للتحدث معهم في أي مكان وزمان.

وبالنتيجة، لم يبق لدى ترامب سوى الطريق الثاني للخروج من الزاوية- إدخال مادة في البيان عن نزع النووي الكوري وإن يكن في أكثر الصيغ هلامية. وتصوير هذه المادة بعد ذلك على أنها بلوغ للهدف.

جميع وسائل الإعلام الأمريكية تعترف بأن كيم كسب من مجرد انعقاد القمة، فكما جاء في صحيفة "واشنطن بوست"، "الوقوف إلى جانب زعيم أهم دولة في العالم يمنح كيم أهمية ومكانة اعتبارية طالما سعى إليها والده وجده. ولم يحصلا عليها لأن الرؤساء الأمريكيين لم يكونوا مستعدين لمنحها". إلا أن كيم حصل على المكانة ليس لمجرد وجوده إلى جانب ترامب، إنما لأنه، من خلال الاجتماع مع كيم، حصل على الاعتراف به شريكا في المفاوضات وعضوا في العالم المتحضر. بعد هذه القمة، سيكون من الصعب للغاية بالنسبة للأمريكيين واليابانيين انتزاع عقوبات جديدة ضد كوريا من مجلس الأمن الدولي...

وهكذا، فكيم أكثر من راض، ويستطيع الآن بهدوء تحسين العلاقات مع كوريا الجنوبية. ففي هذا الشهر وحده، عقدت عدة لقاءات رفيعة المستوى بين بيونغ يانغ وسيئول. وهذه اللقاءات بالنسبة لـ كيم ستكون أكثر واقعية وتحديدا من اللقاء مع الأمريكيين.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

التعليقات

مجلة الإيكونوميست تطلق تنبؤا "مرعبا" للإسرائيليين بشأن مستقبل إسرائيل: تتجه نحو كارثة غير مسبوقة

زيلينسكي: السعودية لا تمتلك الموارد والمتخصصين اللازمين لمراقبة "هدنة الطاقة"

بايدن وعدد من أعضاء الإدارة السابقة يفقدون ميزة أمنية بأمر من ترامب

هيئة البث الإسرائيلية: "حماس" تبحث الإفراج عن رهائن مقابل وقف إطلاق النار خلال عيد الفطر

الخارجية الروسية: هجوم كييف على محطة "سودجا" تم بتوجيه من لندن

حماس: وافقنا على عرض الوسطاء لوقف النار.. سلاحنا خط أحمر ولجنة إدارة غزة في مراحلها النهائية

دوتان هاليفي: لا حل عسكريا في غزة.. الفلسطينيون لا يرون بديلا لوطنهم حتى في ظل الفقر والدمار

مدفيديف ينتقد بشدة تصريح غوتيريش حول "شرعية" نظام كييف